لحماية طفلك اطفئ الأنوارليلآ


أشـارت دراســات جـديـدة توصـل إليهـا فـريق مـن الباحثيـن فـي جـامعة تكسـاس
أن زيـادة تعـرض الأطفـال لمصـادر الإضـاءة الاصطنـاعيـة خـلال فتـرة الليـل تـؤدي إلـى انخفـاض قـدرة جسـم الطفـل
علـى إنتـاج الميلـونوين الـذي يعتقـد أن نقصـه يـؤدي الـى إصابـة الأطفـال بمـرض اللـوكيميـا….

وتضيـف الدراسـة أن الأشخـاص الـذين يعيشـون فـي المناطـق القطبيـة
وفـاقـدي البصـر لـديهـم نسـب أكبـر مـن الميلـونويـن ونسبـة الإصابـة بالسرطـان منخفضـة جـدا عنـدهـم…

وتشيـر الـى أن حـوالـي 500 طفـل دون سـن الخامسـة عشـرة يصابـون بسرطـان الـدم المسمـى باللـوكيميـا فـي بريطانيـا ويمـوت منهـم 100 كـل عـام…

وقالت باحثة: :لقـد تـم إجـراء البحـث علـى فئـران وكـان مـن نتـائجهـا التوصـل الـى خطـورة هـذه المصـابيـح علـى الأعضـاء
وكذلـك العيـن وقـدرات الأبصـار إضافــة الــى التشـوهـات الحـادة لـدى المواليـد الناتـجة عـن إنـاث تعرضـن فتـرات طويلـة لهـذه الـموجات…

وأضـافـت الى أن البحـث فـتـح مجـالا جديـدا للـدراسـة علـى المستـوى البيئـي للإشعـاع بالنسبـة الـى المتعـرضين لهـذه الموجـات
مـن الإعلامييـن وأطفـال الحضانـات حديـثي الـولادة والقـيادات بصـفــة عـامــة

من


سبحان الله و بحمده

احتضان الطفل يزيد من ذكائه

احتضان الطفل يزيد من ذكائه

احتضان الطفل يزيد ذكائه


كشفت الدراسات النفسية الأخيرة

عن أن احتضان الوالدين لابنهما الطفل واللمس على كتفه


يزيد من ذكائه ونموه الطبيعي‏،‏


إذ أنه يساعد على إفراز مادة الأندروفين في الجسم وهي موصل عصبي


يساعد على تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم‏.‏

وينصح الأخصائيون

كما يقول الدكتور أحمد أمين نائب رئيسجمعية صوت المعاق ذهنيا‏،‏

بأن هناك عوامل أخرى لتنمية ذكاء الطفل مثل


تقارب الآباء مع أبنائهم بقضاء وقت كاف معهم في رحلات عائلية

أو زيارات للمتاحف أو السير بالحدائق‏،‏


وتوفير جو باسم بينهم وإعطاء نموذج مقبل على الحياة‏،‏


وتكليف الأبناء بأداء مهام بسيطة تعطيهم الثقة في النفس


ومنحهم مكافأة عليها ولو كانت كلمة شكر‏،‏


وفي نفس الوقت يجب على الوالدين أن يكونا صبورين على ابنهما في


التصرفات الخاطئة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات


وتجنب أذاه الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات


والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة‏،‏


مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل


وتجنب الصراخ والصوت الصارخ الذي قد يقتدي به الطفل


في تعامله مع المشاكل والآخرين ومع الثبات على الرأي‏،


وعدم التراجع فيه وتوضيح عواقب السلوك الخاطئ للطفل وتحبيذ السلوك الإيجابي


سبحان الله و بحمده

شاركو أطفالكـــم أوقاتهــم

(شاركــــو أطفالـكـــم أوقاتهــــــــــم)

شاركو أطفالكـــم أوقاتهــم

شاركوا أطفالكم في اللعب فمن شأن ذلك أن يقوي أواصر المحبة والصداقة بينكم
اللعب مع الأطفال يقرب الأبوين من أطفالهم ويشعر الأطفال بأنهم محط إهتمام ورعاية ..

مشاركة الطفل في لعبه

من وسائل إحياء شخصية الطفل مشاركة الكبير إياه في اللعب.
إن الطفل يميل الى تقليد الكبار في كل خطوة يخطونها
وذلك بسبب من شعوره بالضعف الذي فيه
والقوة التي في الكبار من جهة
ولرغبته في التعالي والتكامل بصورة فطرية من جهة أخرى
إن التقليد والإقتباس من الثروات العظيمة لتكامل الإنسان وتقدمه ، وقد اودع الله تعالى هذا الأمر الغريزي فيه منذ الطفولة.
عندما يتنازل الوالد الوالدة إلى مشاركة الطفل في لعبه ، ومساعدته في أعماله ، يطفح قلب الصغير بالفرح والبشر ، ويحس في بطانه بأن أفعاله الصبيانية مهمة الى درجة أنها تدعو الوالدين الى المساهمة معه وجعل أنفسهما في مستواه. هذا الإحساس يحيي شخصية الطفل ويركز فيه
الشعور بالإستقلال والثقة بالنفس.


سبحان الله و بحمده

ملامح الأطفال الموهوبين

ملامح الأطفال الموهوبين

ملامح الأطفال الموهوبيـن‎:

قد يبدو هؤلاء الأطفال عنيدين أو مستهترين بأهمية نجاحهم في المدرسة حتى إنهم يشكلون تحديًا للآباء والمدرسين.
ومع ذلك لابد أن ندرك جيدًا أن هؤلاء الأطفال المبدعين ـ غريبي الأطوار وغير المتوافقين مع المجتمع من حولهم ـ
هم الذين يلهمون أندادهم ويؤثرون فيهم ويسهمون بكفاءة في المجتمع،
عبر ميادين العلوم والفنون، وذلك بقدرتهم على التفكير غير المألوف، أو بشكل مختلف عن الآخرين.
لكن مع مرور الوقت يمكن أن يتعلم المدرسون كيفية التعرف على المفكرين المبدعين، فهناك خصائص واضحة منها:

التفكير المختلف:
فهؤلاء الطلاب المبدعون رغم أنهم يدخلون البهجة والسرورعلى قلوب الكبار، لكنهم أحيانًا يحيرونهم،
فعندما يطلب منهم المدرس توضيح الإجابة يبدو الواحد منهم أحيانًا
غير واثق منها، أو غير قادر على شرح الكيفية التي توصل بها إلى الحل أو ربما غير مقتنع بها أحيانًا.
وقد يغضبهم أن يوجه إليهم سؤال ما أو يجبروا على شرح أو بيان أفكارهم.

القلــــق :
يظهر على الطلاب المبدعين نوع من القلق خصوصًا عندما يطلب شخص كبير من أحدهم توضيح كل خطوة من خطوات عملية التبرير لمعرفة معنى تصرفاتهم.

التأمّـــل :

يميل الأطفال المبدعون إلى أحلام اليقظة ويتوقفون أحيانًا عن واجباتهم والمشاركة في حجرة الدرس، وربما كانوا مزعجين ومسببين للفوضى.

وتوقع أن تراهم ينظرون إلى الخارج من نافذة حجرة الدرس أو يحدقون في الفضاء
بشكل يجعل الآباء يدركون حاجة هؤلاء الأطفال الموهوبين لقضاء وقت في التأمل والتفكير.

صعوبة التنبؤ بأفعالهم :

لا يمكن لأحد أن يتنبأ بأفعال الطلاب المبدعين، فمن الصعب أن تعرف متى سيثير موضوع معين اهتمامهم.
حب الهوايات:

يتحمس هؤلاء الأطفال لهوايات وأنشطة معينة أو لأشياء تثير انتباههم، اختاروها بأنفسهم، مثل كتابة الشعر أو القصص أو دراسة التاريخ.
حب الرحلات :

لديهم استعداد كبير لعمل الرحلات والتنظيم لها والمشاركة الفعالة في إنجاحها.
حب القيـــادة:

لديهم استعداد عال في قيادة المواقف

أو اللعب بالحاسوب، ويتوه الأطفال الموهوبون أحيانًا مع عواطفهم
ويحق للآباء أن يقلقوا عندما يقضي الطفل الموهوب ساعات لا حصر لها في عمل محدد.
– كذلك لديهم حب وميل غير عادي لاستخدام الحاسوب.

عدم الإلتزام:

رغم ذكائهم الشديد في بعض النواحي إلا أن الأطفال المبدعين لا ينتبهون في بعض الأحيان للتفاصيل، وعادة لا نرى من ورائهم جدوى في التزامهم بالمواعيد

النهائية لإنجاز شيء ما، فالإدارة الجيدة للوقت ليست من سماتهم، لذلك يحتاج إلى استراتيجيات خاصة لمساعدة الطلاب في الاستمرار في العمل والإنجاز.

النقاش المفتوح:

يميل المفكر الموهوب إلى النقاش المفتوح والحوار المتصل، ولا شيء يغضبه أكثر من اختصار النقاش للقيام بمراجعة أخرى، أو طلب منه التقيد والامتثال، لذا يعيش الأطفال المبدعون على تجارب تعليمية مفتوحة الجانبين أو تلك التي لا تحتاج إلى إجابة أو حل أو طريقة استكشاف واحدة.

ويمكن التعرف على معظم هؤلاء الطلاب بملاحظة استعدادهم لتحدي الافتراضات والمسلمات ودراسة الأمور من وجهات نظر مختلفة.

ملحوظة مهمة:

كل فرد من الأطفال المبدعين والموهوبين لديه قدرة وإستعداد يميل إليه ميلا شديدا

ويناضل من أجل إثبات أهمية العلم الذي يتبناه .
مما أعجبني

تحياتي وتقديري


سبحان الله و بحمده