بحث علمي عن الخلية -البحث العلمي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

علمي الخلية

بحث علمي عن الخلية

الخلية هي الوحدة التركيبية والوظيفية في الكائنات الحية ، فكل الكائنات الحية تتركب من خلية واحدة او أكثر ، وتنتج الخلايا من انقسام خلية اخرى سابقة لها . وهناك نوعين رئيسيين من الخلايا

الخلايا بدائية النوى ، مثل الخلايا المكونة للبكتيريا والبكتيريا الخضراء المزرقة .
الخلايا حقيقية النوى ، تشمل خلايا بقية الممالك .
وتختلف هذه الخلايا عن بعضها البعض بغياب النواة كعضية متمايزة في الخلايا بدائية النوى.بمعنى ان الخلايا حقيقة النواة نستطيع تمييز النواة فيها بجدار نووي واضح على العكس مما نجده قي الخلايا بدائية النواة التي لا نستطيع تمييز انوية ذات حدود واضحة داخلها.
تتكون الخلايا الحقيقية النواة من ثلاث اجزاء رئيسية هي:الغشاء البلازمي.
النواة.
السيتوبلازم او السائل الخلوي.
اما الاجزاء الاخرى في داخل الخلية والتي تكون عادة معلقة في السيتوبلازم فتشمل:الشبكة الاندوبلازمية .
اجسام غولجي.
الأجسام الحالّة (الليسوسومات)
الميتوكندريا
البلاستيدات الخضراء (في حالة الخلايا النباتية)


سبحان الله و بحمده

تعبير عن الفتوحات في عهد عمر -البحث العلمي

الفتوحات في عهد عمر ::

يبدو أن القيادة الإِسلامية في المدينة المنورة بعد أن انتهت من حروب الردة وقررت مواجهة الدولتين العظميين آنذاك، كانت الخطة الموضوعة أن تفتح المعركة بكل ثقلها على جبهة، وتقوم بدور الدفاع على الجبهة الثانية، وتعتمد على سرعة الحركة بالانتقال من جبهة إلى أخرى حيث تبقى الدولتان في ذعر شديد وضعف معنوي كبير يحول دون التفاهم بينهما، إذ تستمر المعركة قائمة على الجبهتين معاً حيث تخاف كل دولة على وجودها فلا تحرص أن تتفق الواحدة مع الأخرى وإزالة ما كان بينهما من آثار الحرب.
ومع انتهاء حروب الردة كانت الدولة الفارسية هي التي تشكل الخطر الأكبر بالنسبة إلى المسلمين إذ كان الفرس يدعمون المرتدين، ويحاولون القضاء على المسلمين، ويمدون كل متنبئ كذاب أو مرتد خارج على الحكم بكل ما يمكنهم من دعم، لذا كانت الخطة البدء بالقتال على الجبهة الفارسية، لذا وافقت قيادة المدينة المنورة على طلب المثنى بن حارثة الشيباني بالتحرش بالفرس ومنازلتهم. وعندما انتهى خالد بن الوليد من حروب الردة طلبت منه القيادة التوجه إلى العراق لدعم المثنى بن حارثة، كما طلبت ذلك من عياض بن غنم، وأعطته قوة يتحرك بها نحو شمالي العراق.
استطاع خالد بن الوليد أن ينتصر على الفرس، وأن تجوس خيله منطقة السواد وجزءاً من أرض الجزيرة، هذا بالإضافة إلى مناطق غربي الفرات وبادية الشام ، وهذا ما جعل الفرس يشعرون بقوة الجيش الإِسلامي وإمكاناته القتالية والتعبوية – على عكس ما كانوا يظنون – الأمر الذي جعلهم يستعدون الاستعداد الكبير للمعركة الحاسمة المقبلة، وحشد الجنود لذلك. وفي هذا الوقت كانت القوة الإِسلامية على الجبهة الرومية تقوم بالدفاع فقط حيث كان خالد بن سعيد بن العاص يرابط بقواته قرب مناطق سيطرة الروم والقبائل العربية المتنصّرة المتحالفة مع الروم. ثم جهز الخليفة الصديق الجيوش وأرسلها إلى الشام – كما رأينا – إلا أن الروم كانوا يستعدون لذلك، ويتوقعون حرباً عامة شاملة، لذا فقد جمعوا أعداداً كبيرة وبعثوها باتجاه الجيوش الإِسلامية الأربعة، كما نقل هرقل مقر قيادته إلى حمص لتكون على مقربة من ساحة المعركة، ولما رأى المسلمون ذلك طلبوا المدد من المدينة والدعم، وكان على القيادة الإِسلامية أن تنقل المعركة الرئيسية من العراق إلى الشام إذ كان الفرس في حالة من الضعف بعد الهزيمة التي منوا بها، وهم بحاجةٍ إلى مدة للاستعداد والتفاهم على الحكم بعد الخلاف الواقع بينهم، لذا طلب الخليفة من خالد بن الوليد أن ينتقل بمن معه من الجند الذين كانوا معه في نجد والذين جاءوه دعماً من المدينة واليمن إلى الشام لدعم المسلمين هناك.
انتقل خالد بن الوليد إلى الشام ومر في مناطق سوريا وبعد فتح (بصرى) وصل إلى اليرموك وجرت معركة اليرموك بين الروم والمسلمين، وكانت معركة حاسمة، ولم تبدأ حتى كانت الخلافة قد آلت إلى عمر بن الخطاب، وبعد انتهاء المعركة كان استعداد الفرس قد تم، واتفاقهم قد حصل بعد اختلاف، وقرروا تصعيد القتال ضد المسلمين، الأمر الذي جعل القيادة الإِسلامية في المدينة تطلب من القيادة العسكرية في الشام إعادة قسم من الجند بإمرة هاشم بن عتبة بن أبي وقاص إلى العراق، هذا بالإضافة إلى إعلان النفير في جزيرة العرب للسير ودعم قوة المسلمين هناك وبدأت الامدادات تصل،. أما في الشام فقد تمّ طرد الروم وهزيمتهم وإنهاء الوجود البيزنطي فيها بعد عددٍ من المعارك، وهذا ما نلاحظه في خلافة عمر بن الخطاب . وبدأت المعارك في العراق ثم الشام وانتقلت إلى فارس حتى قضي على الدولة الفارسية ، ولم ينته عهد الفاروق بعد. وبانتهاء المقاومة على الجبهة الشرقية عاد القتال إلى الجبهة الغربية، إذا انتقل القتال إلى شمالي إفريقية وجزر البحر المتوسط، واستمر ذلك في عهد الخليفة الراشدي الثالث عثمان بن
عفان


سبحان الله و بحمده

تعبير عن دول العالم الإسلامي والعولمة الاقتصادية

دول العالم الإسلامي والعولمة الاقتصادية

أ. د. جاب الله عبد الفضيل بخيت
الأستاذ في قسم الاقتصاد والعلوم الإدارية
كلية الشريعة بالرياض– جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
د. عبد الله بن سليمان الباحوث
الأستاذ المساعد في قسم الاقتصاد والعلوم الإدارية
كلية الشريعة بالرياض– جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
بحث مقدم إلى المؤتمر العالمي الثالث للاقتصاد الإسلامي
كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
جامعة أم القرى – مكة المكرمة
( محرم 1445 هـ)
ملخص البحث

يستحوذ موضوع العولمة الاقتصادية على جانب وافر من اهتمام الاقتصاديين ومتخذي القرارات في كل دول العالم حيث أن تحرير التجارة العالمية وأسواق النقد ورأس المال تعتبر من أبرز المحددات الرئيسية لنمو وتنمية الدول والتأثير على رفاهية مواطنيها الاقتصادية والاجتماعية.

وفي هذا البحث نسلط الأضواء على أثر العولمة الاقتصادية على اقتصاديات دول العالم الإسلامي، وذلك من خلال المحاور الآتية :
أولاً : المكاسب التي يمكن أن تحققها دول العالم الإسلامي من الاندماج في العولمة الاقتصادية متمثلة في : سهولة دخول منتجاتها إلى أسواق الدول المتقدمة – الاستفادة من تحرير التجارة في تقنية المعلومات –التأثر ببعض المفاهيم الإيجابية في مجال حقوق الإنسان, حق تقرير المصير – حماية البيئة، تحجيم الفساد الإداري والسياسي .

ثانياً : الآثار السلبية المتوقعة لتحرير الاقتصاد العالمي متمثلة في : تكريس عدم العدالة في توزيع المكاسب المتأتية من تحرير التجارة الدولية- زيادة حدة الأزمات المالية بسبب تزايد تحرير الأسواق المالية والنقدية- تقليص دور ومفهوم الدولة القومية – التخوف من هيمنة الثقافة الغربية، زيادة معدلات البطالة.

ثالثاً : سبل مواجهة الآثار السلبية للعولمة الاقتصادية : وتتمثل في جهود البلاد الإسلامية على المستوى القطري والأممي لتحقيق اندماج فعال وإيجابي في الاقتصاد العالمي، وتتمثل أهم هذه السبل في :

1. زيادة القدرة التنافسية الاقتصادية للدول الإسلامية من خلال الاهتمام بإفساح المجال أمام القطاع الخاص ، والبحث العلمي، والتنمية الصناعية كماً و كيفاً.
2. التكامل الاقتصادي بين الدول الإسلامية
3. التدرج في تحرير الأسواق المالية.
4. المحافظة على دور أساس للدولة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية.

Abstract:

One of the world’s most important economic change during the past three decades of the 20th century has been the emergence and the development of Globalization which is considered as the latest development of capitalism. During the last decade, Globalization emerged as a new academic discipline in many universities and research institutions of Western countries; it received wider attention and got higher priority in international, interregional and regional meetings.
The aim of this study is to outline and summarize the impacts of globalization on Islamic countries. The research is introduced by a short definition of globalization and short characterization of the international economy. After this brief introduction, the study is divided into three parts.
The first part gives the explanation of the merits of globalization. Globalization will greatly benefit the Islamic countries through many ways :
1- Liberalization of trade and factor movements.
2- Promotion and facilitation of exports from Islamic countries to other countries.
3- Facilitation of transfer of information and high technology to Islamic world.
4- Internationalization of many problems such as : human rights, self- determination and environment.
The second part gives short comprehensive but not exclusive list of adverse effects of globalization on Islamic world. We can summarize these disxxxxxxxs as the following:
1- Unequal distribution of globalization benefits between developing countries and developed nations.
2- Reducing the sovereignty of nation-state.
3- Promotion of western cultures against local cultures.
4- Liberalization of financial and monetary markets leads to more financial crisis.
5- Acceleration of political and military intervention of the U.S.A. in local affairs of Islamic countries.
The third part makes proposals for how Islamic countries can adhere actively and positively to the agreement of W.T.O. Economic cooperation and integration among Islamic countries must take place. Also, some efforts must be done in the fields of education, training, technology, industry, privatization, food, telecommunication in order to strengthen the competitiveness of Islamic countries.

تعبير العالم الإسلامي والعولمة الاقتصادية


سبحان الله و بحمده

تعبير عن حل تمارين كتاب الرياضيات الصف الاول الثانوى 2024


حل تمارين كتاب الرياضيات – اول ثانوي الفصل الثاني 1445هـ -2019


للتحميل

المحتوى الان غير مخفيهــنــا


سبحان الله و بحمده