تخطى إلى المحتوى

روايه للعشق جنون

رواية للعشق جنون

في احدى اياام الشتاء شدييده البروده وظلام يعم المكان بسكينه و وقار

كان هناك فتاة شدييده الجمال والجاذبيه

نائـــمه بهدووء وطمئنان ومنغمسه في النوم كعادتها .. ومردتيه بجاما مخمليه خضراء تغمرهاا بالدفئ.. ومكتوب على ظهرها بالانجلينزي من كرستال (ليان)

وكان البعض من خصلات شعرها الحريري العسلي تغطي جزء من وجهها ناصع البياض المتورد الخدين وعيونها الواسعه

و نافذه البلكونه كانت مفتوحه وينور الغرفه ضوء القمر

**

وفي الجهه الثانيه كان شاب واقف جنب سيارته و يرااقب النافذه المفتووحه .. وماكان يبين منه شي غير عيونه

متلثم بلثام اسوود وبلوزه سوده تبين تفاصيل جسمه الرياضي المفتوول العضلات وجنز اسود

سكر باب السياره بهدوء ورفع راسه للنافذه المفتووحه وبتسم بغدر وعيونه الخضراء تتلألأ بضوءالقمر الساطع

عدل اللثام وكأنه يستعد للقفز ورفع ادينه الثنتين على حافه الجدار العالي

و قفز بخفه لداخل الحوش وكأنه مدرب على هالشي

ونزل على الارض من دوون مايطلع صوت من حذاءه وطالع المكان بدقه تامه

كان يعرف كل جزء من اركان الفله الحووش كان واااسع وكبير

ويسمع صوت تدفق الماي من الشلال

ومشى بحذر.. وكان متأكد انه الكل ناايم بعمق

لاكن هذا مايعني انه مايتوخى الحذر

وكمل مشي حتى وصل للمنطقه اللي بيوصل من خلالها للغرفه

و كانت المسافه عاليه بين الحوش والغرفه

كان يقدر يتسلق بسهوله عشان جسمه المرن ولقوي

لاكن خاف يخاطر بالرهينه اللي راح يخطفها

من انها تطيح من يده


سبحان الله و بحمده

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.