قتلتني الهموم وجعلتني شارد الذهن والتفكير
قتلتني وجعلت من العجز عجزِاً فيني
ظُلمت ولم أجد من يُنصف الظُلم فيني
أعيشُ كالكفيف لا أرى من حولي
وميت كالأصم لا يسمع بمعنى الحبِ
ودفينٌ كالأبكم لا ينطقُ بالألمِ
وآهاتي تنهشُ بقلبي الجريحُ منذ بدء مولدهِ
أنهكتهُ فأصبح كالضرير لا يقوى على الحركِ
سنينُ حياها ويحياها بين الآه.. وليت..
وكفاكِ دمعاً ياعيني.
بين قضبان الحزنِ مسكنه..
يحرسه الصمت دون ملل أو كلل.
كيف يا من قتلت النبض في قلبي
أرى الدُنيا كما تراها تزهوا بالحلل
وأنت قاتلي بخنجر البعدِ.
والعين جفت مدامعها..
وابيضت من كثرت بُكائها..وندائها لك..
أين أنت يا من سلبتني بصري.
سلبت الروح من جسداً..
كان يرجوا العيش بين أحضانك ملكاً
يعلوا التاج هامتهُ.
نكست عزت أنسان..
علت عزتهُ سماء الشموخ من أزلِ.
دمعة عيناهُ بين*جنانك* يرجوك كي لا تنسى..
دمع حبيب قبل*شفاهاً* كساها الورد من صغر ِ .
أبكتني يوم رحيلها
فألم تكتفي
فأبكتني حينما عادت
تحياتي
قتلتني وجعلت من العجز عجزِاً فيني
ظُلمت ولم أجد من يُنصف الظُلم فيني
أعيشُ كالكفيف لا أرى من حولي
وميت كالأصم لا يسمع بمعنى الحبِ
ودفينٌ كالأبكم لا ينطقُ بالألمِ
وآهاتي تنهشُ بقلبي الجريحُ منذ بدء مولدهِ
أنهكتهُ فأصبح كالضرير لا يقوى على الحركِ
سنينُ حياها ويحياها بين الآه.. وليت..
وكفاكِ دمعاً ياعيني.
بين قضبان الحزنِ مسكنه..
يحرسه الصمت دون ملل أو كلل.
كيف يا من قتلت النبض في قلبي
أرى الدُنيا كما تراها تزهوا بالحلل
وأنت قاتلي بخنجر البعدِ.
والعين جفت مدامعها..
وابيضت من كثرت بُكائها..وندائها لك..
أين أنت يا من سلبتني بصري.
سلبت الروح من جسداً..
كان يرجوا العيش بين أحضانك ملكاً
يعلوا التاج هامتهُ.
نكست عزت أنسان..
علت عزتهُ سماء الشموخ من أزلِ.
دمعة عيناهُ بين*جنانك* يرجوك كي لا تنسى..
دمع حبيب قبل*شفاهاً* كساها الورد من صغر ِ .
أبكتني يوم رحيلها
فألم تكتفي
فأبكتني حينما عادت
تحياتي