تخطى إلى المحتوى

سموت بحبك

سموت بحبك فوق الحب سيدتي

فلاحائها حرى ولا الباء تبقيني

نظمن بأبجديات حروفها شعراً

فمن ذا الذي الي الغيداء يهديني

عليل والجوى لهيب نار

طريح بمرار الكأس تسقيني

ذبيح أنتفض فلا رحيم

نديم ليل والأهات تكويني

رحيل ما حييت اليها أمضي

لهيب شوق في الأحشاء يدميني

صرخت فما مجيب سوى صداها

فعدت ومزن الدمع ينعيني

فبت أراقب الركبان علي

بركبان عشق من الغيداء يدنيني

بقلمي –ماجد الواكد –غزة فلسطين


الصور المرفقة
نوع الملف: jpg images (4).jpg‏ (8.0 كيلوبايت, المشاهدات 15)

سبحان الله و بحمده

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.