هذا ماهو شيب .. لا تبكين .. ماهو شيـب يمـّه لا يهولك منظره في راسي وتبكيـن .. عـادي ! لا يغـرّك لونـه الأبيـض .. ولا يفجعـك كَمّـه صدقيني ماهو مـن الشيـب هـذا اللـون بـادي تذكريـن… هذا ماهو شيـب يمـّه !!

حبيت أعرض لكم قصيده أحببتها كثيرآ بطريقه خاصه بي أمل ان تنال أعجابكم لشاعر العمودي وغنتها أمال ماهر سَكَنَ اللَّيل سَكَنَ اللَّيلُ والأَمَاني عِذَابُ وَحَنيني إلى الحَبيب عَذابُ كُلَّما دَاعَبَ الكَرَى جَفْنَ عَيْني هَزَّني الشَّوْقُ… سَكَنَ اللَّيل

تٍدريّ مِتىآ بتعرفْ قدريّ وَ تِفقدنيّ ؟ لاَ رِخَصْتْ نَفْسِكْ لِشَخْصِ مَا يِرَاعِيهَا بُكْرَهْـ لاَ هَمْلُوكْ النَّاسْ تَذْكِرْنِي وْ تِقُولْ عِزَاهْـ عِينِي مِنْ يِدَارِيهَا ؟ مَدَامْ غِيرِي عَلَى قَلْبِكْ { مِشَارِكْنِي } وِشْ هُو لَهْ… تٍدريّ مِتىآ بتعرفْ قدريّ وَ تِفقدنيّ ؟

أبيك رمح لاقطع شراييني من كل شي غير حبك والوله يشفيني يشهد الله إني أحبك .. لين ضاقت ضلوعي وصوتي وصاحت عيوني من الوجع والحب يوجع والطمع قاتل أبيك العمر كله هالقليل الراحل ويشهد الله… يشْهد اللـﮧْ اني احَبڪ

أتحبني وأنا ضريرة … قالت لهُ… أتحبني وأنا ضريرة … وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة … الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة … ما أنت إلا بمجنون … أو مشفقٌ على عمياء العيون … قالَ … بل… أتحبني وأنا ضريرة …