تخطى إلى المحتوى

خيــانة ولــــد فــي وحـــول الغــوايــه والرذيله….!!!

هَل تَشْعُر بِحُرْقَة ايُّهَا الْعُصْفُوْر…. ؟
أَنِّي أَشْعُر بِك ..
الْدُّنْيَا لَا تَجُوْد بِالْخُلُوْد ..
عَلَيْك ان تَقْطَعُهَا لِوَحْدِك الْآَن…..
مُتَوَارِيَا بِقُبَّعَات الْالَم
إِلَي حِيْن .. !
فـقـطـ :
لاعَزَاء لك ايها العصفَوْر !

لُعْبَه ..
كاااااااااان :
يُوْهِمَهَا بـ حُبِّه ..
كَان يَقُلْهَا :
أَن الْزَمَان بِدُوْنِهَا ..
مّاهْو زماااااااااان ..
وأَن قَلْبَه ..
عُمُرِه مَاخفِق لـ غَيْرَهَا ..
ك
ا
ن
يُقْسمَلَهَا :
أَنَّه حِبهاااااااااااا ..
حَبـ(ن) كْبيرُرُرُرُرُرُرُرّر ..
أَكْبَر مِن أَنَّهَا :
تَتَصَوَّرُه .. !
وَشَوَيَّه شِوَيّه..
حَسْت بـ حُبِّه ..
حَبَتْه ..
كَانَت تَنْظُرُه :
شَي كَبِيْر ..
انْسَان غَيْر :
غَيْر..
عَن كُل الْبَرِيَّه ..
ح
ب
ت
هـ
صَدَقْت كَذِبُه ..
يُغَيِّب :
تَسْتَنَظَرِه ..
بـ شَوْق وَامَانِي ..
بـ اغّانْي ..
وسواليف عشاااق ..
ولِمَا شَافْهَا ..
متُولِعَه بـ حُبِّه ..
رَاح يُكَلِّمُهَا :
عَن الاشُوُاق ..
عَن سَهَر عَيْنِه ..
عَلَى اطَيِافِهَا ..
وَكَيْف قَلْبِه ..
يَحْلُم بِلَحْظِه هْنِيَّه ..
ل
ح
ظ
هـ
يلتقي فِيْهَا
معااااااااااها ..
لِحَالِهِم ..
مَامْعَاهُم أَحَد ..
.. وَأَبَد :
صَدَقَتِه ..
وَقَرَّرَت ..
في لحظه غبيه ..
تَطَفّي لَهَب شَوْقُه ..
ق
ر
ر
ت
تُشوْفَه ..
تَطْلُع معاااااااااه ..
وَاعَدَّتْه ..
وع الْوَعَد :
جااااااااااااها ..
قَرَّر يُنْهِي الْلُّعْبَه :
معاااااااااااها ..
وّبـ الْفِعْل ..
فـ لَحْظَه شَقِيّه ..
خَارِجَه حُدُوْد :
الْعَقْل ..
كَانَت مَعَه ..
جَالَسَه جَنْبِه ..
اثْنَيْن :
وَابْلِيْس ثَالِثُهُم !
واااااااااااااااالنِهايَه :
انْثَى قَتِيْلِه ..
فِي وُحُوْل الْغِوَايَه ..
.. وَالرَذَيلِه
وِنَزْوَه …… ( وُلِد ) !
وَأَمَّا بَعْد :
خِلْصِت الْلِّعْبِه ..
.
.
.
.

خِلْصِت الْلِّعْبِه !

::: :::
::: :::

بدر


سبحان الله و بحمده

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.