تخطى إلى المحتوى

" على جثمآنكَ الرآحل "


@

" على جثمآنكَ الرآحل "

وقفتْ

أسَتَعيَد وعودكَ الزآئِفه ، بكَآئكَ القآتلَ

كلمآتكَ التي أوصلَتنيَ إلى نهآيتيَ ( مرتين ) !

لآزلتْ أرددَ بأنكَ ( سترحلَ ) من أعمآقيَ ..

عند أطرآفَ تلكَ الشرآييَنْ تنتحب جروحَي

يتخدرَ خيآلَي الهآئجَ بغيآبكَ ..

تتجمدَ أطرآفيَ الحآرقهَ عند تذكرَكَ

بينَ قدركَ وقدريَ حكآيه ( رجلين )

لآأعلم أن كآن أحدهمَ سيعرفكَ في يومَ لشبهُنآ الفآضحَ

أو أنهمَ رشوة القدرَ لأترككَ ..

الحب الآتي بصعوبة الشتآء ..

الحب العآصف بقلبي بقوة كل الجروحَ ..

الذي تسلل لقلبي بمكَر مدروس

( أنت أيهآ الرآحل معي أين مآ كنتْ )

أتآرجح َ بين عشقكَ والأحلآم

لهفتنـآ المسروقة من بين برآكينَ الدمآر

وحبنآ المستتر في الظلآم َ

تسكنني تفآصيلكَ العنيفه بشوق كآسحَ

بسهر مخيف ، بعوآرض نفسيه فآضحه

أمام المآرة والحآضرين !

آصبحتْ أبدا الحيآه من الأخير

أُحرَف أقوآل المثقفين ..

/

" عينآكَ "

التي جعلتْ كل فوآتني تتغير

عينآكَ

التي أخذتْ أوتآر قلبي لتتلآعب بهم أمآم المعجبين

غيرتْ مجرى حيآتي

جعلتني بين فوضى أصآبعكَ أضيع

جفتْ على رمشكَ القآتل

حكآيآتي !
زليط العتيبي
م/ن


سبحان الله و بحمده

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.