الجزء الاول
ادري البعد اثر فيك وتدري البعد ذابحني
حبيبي الله يخليك ابي ترجع تريحني
عشان الحب واللي بيني وبينك
>>>>
اغنيه اهدتها ساره لنواف
وخلونا مع بدايتهم عشان نفهم قصد ساره
ساره ونواف عيال عم وكانو بصغرهم يختلفون..يضحكون ويلعبون وافكارهم بريئه دارت عليهم اقدار الدنيا وفرقتهم 15سنه وكان سبب هالفراق خلاف عائلي على الميراث عقب وفاة الجد
وبهال15 سنه
صارت احداث كثيره ومنها وفاة الاخوان ابوساره وابونواف
..
بيوم من الايام وفي احد المجمعات نواف ينادي وحده بصوت عالي : ياااا أم ساره
ام ساره خافت امسكت بساره وشهد بس ساره التفتت على نواف وطالعته بنظره ((مشبهه عليه وين شايفته)) تذكرت وقالت لأمها وهي مصدومه : ماما هذا نواف ولد عمي
التفتت ام ساره ودمعتها بعينها : نواف بسم الله عليك كبرت ماعرفتك ماشاءالله صرت رجال
نواف: اشلونك ياخالتي حتى البنات تغيرو ماشاء الله وكبرو وكان يناظر بساره وساره من الخجل نزلت عينها …
ام ساره:
بشرني عن خواتك وامك اشلونهم واخذو ارقام بعض ومشى كل واحد بطريقه
…
بدت اول زياره من ام ساره لأم نواف وام ساره جايه لحالها لأن ساره وشهد كان عندهم اختبارات
خوات نواف غلا وفرح وجود يقولون لمرت عمهم : ليش ماجبتي البنات خاطرنا نشوفهم والله وحشونا وبالصدفه كانت حاطه صور لساره وشهد في بوكها
قامو خوات نواف يطالعونهم ويصارخون واللي تبكي واللي تذكر ربها على جمال ساره وشهد المهم ان فرح قالت : خالتي عادي اخليهم عندي
ام ساره: خذيهم لك
حطتهم فرح ببراويز وخلتهم بغرفتها ..
من بكره جاي نواف تعبان مرررره من العمل لأن دوامه بالجبيل بشركة الوليد وهوساكن بالخبر..
دخل البيت معصب يصرخ :مليت من الطريق يعور الراس من الحفريات..ضحكت فرح عليه ودخلت غرفتها
جلس نواف مع امه: يمه حبيبتي متى اخلص من بلوتي مليت امه تقوله مابقى شي >> ياترى شنو هالبلوه اللي يتكلم عنها نواف !!!
..ام نواف تسولف: امس مرت عمك جابت صور بناتها ولااله الا الله اقماااااار آيااات بسم الله عليهم حسافة ساره ماخذناها لك ..
نواف انصدم ان امه فكرت بساره زوجه له بس ليش ام نواف قالت حسافة ساره مااخذناها لك ليش ماقالت اشرايك بساره عشان اخطبها لك؟
نواف قام من عند امه متضايق ولحق فرح دخل عندها لقاها جالسه على اللاب توب ومشغله اغنية اميرة الورد حق محمد عبده ..
كانت فرح مجنونته وتسمع اغانيه كثير سألها نواف عن صورة ساره وشهد
قامت فرح وهي تغني وعطت نواف صور بنات عمه وصرخت وهي تغني : اميييرة الورد ليه الورد مفتونك
طالعها نواف وضحك ههههههه والله انك مجنونه
جلس يطالع بصورة ساره وسرح بعيونها وانسحر وانبهر بجمالها الاسيوي اسحبت فرح الصوره لما شافته متنح وعطته صورة شهد وابتسم وطلع ووجهه كان مصفوق انسدح على سريره وصورة ساره وجمالها ووصوفها بدت تنرسم له قدام عيونه لونها البرونزي وشعرها الاسود طويل وناعم وشفايفها المليانه وعيونها السود اللي سرح فيهم وحس بشي غريب مو بس سرح تذكر صورتها يوم شافها وكأن عيونها تنطق وتناديه نواف تعوذ من ابليس وقلب على جنبه الثاني ونام
بس ليش سوى كيذا ؟؟؟
ومن بكره وهو طالع من غرفته بيروح الدوام لقى غرفة فرح مفتوحه وكأن ساره صحيح تناديه ومن غير مايحس لقا نفسه اخذ الصوره وراح الدوام
وبطريقه للدوام اللي كان دايم يشتكي منه ومن الحفريات كان يمشي بطيييييء وحاط صورة ساره قدامه ويمشي ..
وصل الدوام متأخر واخذله هوشه عالصبح من المسؤؤل بس كانت حلوه على قلبه اول مره كان ماهو مع احد باله مشغول باللي بجيبه ..!!
دخل المكتب والفراش متعود من نواف اول مايوصل مايصحصحه غير القهوه بس هالمره نواف داخل من غير سلام وويه من غير لون
الشباب اللي معاه : اشفيك يانواف يالله صباح خير.. قالهم : خير خير وطلع صورة ساره وفتح الجريده وحط الصوره عشان تصير له عذر بأنشغاله عنهم ..
قام واحد من الشباب يعلق: لالا الشمس من وين طالعه اشفيهم الناس من عرفتهم ماقرو جريده شكلهم خسرانين بالاسهم والا ينطرون اعلان خبر زفافهم
لما سمع نواف زميله يقول عن الزواج طلع وجلس بسيارته ودموعه نزلت من غير مايحس
صار يقول لنفسه لو اني صابر شهر شهر بس
( شسالفه ليش نواف يصيح وعلى شنو يصبر !! )
مسح دموعه ورجع المكتب وخلى كل شغله لبكره وجلس يقلب بجواله وشاف رقم ساره قلبه نطق وقال لالا مو معقوله ان هذي البنت صارت شغله الشاغل مسح اسمها وكتب اميرة الورد واول ماضغط موافق دق جواله والاسم زوجة المستقبل رد نواف : هلا دانه
خطيبته: نواف حبيبي وينك مادقيت علي الصبح ماتعودت اصحى من غيرك
نواف بداخله: انا ويني وشنو اللي قاعد يصير انا نسيت ان ملكتي عقب اسبوعين
دانه: نواف نواف!!!
نواف: أأا مشغول انا بالدوام اكلمك بعدين
نواف ملكته بعد فتره بسيطه هذي البلوه اللي كان يحاتيهاواللي خلى يتعوذ من ابليس وهونفس السبب اللي خلى امه تتحسف على ساره
قصص حب حزينة جدا , قصص حزن
ادري البعد اثر فيك وتدري البعد ذابحني
حبيبي الله يخليك ابي ترجع تريحني
عشان الحب واللي بيني وبينك
>>>>
اغنيه اهدتها ساره لنواف
وخلونا مع بدايتهم عشان نفهم قصد ساره
ساره ونواف عيال عم وكانو بصغرهم يختلفون..يضحكون ويلعبون وافكارهم بريئه دارت عليهم اقدار الدنيا وفرقتهم 15سنه وكان سبب هالفراق خلاف عائلي على الميراث عقب وفاة الجد
وبهال15 سنه
صارت احداث كثيره ومنها وفاة الاخوان ابوساره وابونواف
..
بيوم من الايام وفي احد المجمعات نواف ينادي وحده بصوت عالي : ياااا أم ساره
ام ساره خافت امسكت بساره وشهد بس ساره التفتت على نواف وطالعته بنظره ((مشبهه عليه وين شايفته)) تذكرت وقالت لأمها وهي مصدومه : ماما هذا نواف ولد عمي
التفتت ام ساره ودمعتها بعينها : نواف بسم الله عليك كبرت ماعرفتك ماشاءالله صرت رجال
نواف: اشلونك ياخالتي حتى البنات تغيرو ماشاء الله وكبرو وكان يناظر بساره وساره من الخجل نزلت عينها …
ام ساره:
بشرني عن خواتك وامك اشلونهم واخذو ارقام بعض ومشى كل واحد بطريقه
…
بدت اول زياره من ام ساره لأم نواف وام ساره جايه لحالها لأن ساره وشهد كان عندهم اختبارات
خوات نواف غلا وفرح وجود يقولون لمرت عمهم : ليش ماجبتي البنات خاطرنا نشوفهم والله وحشونا وبالصدفه كانت حاطه صور لساره وشهد في بوكها
قامو خوات نواف يطالعونهم ويصارخون واللي تبكي واللي تذكر ربها على جمال ساره وشهد المهم ان فرح قالت : خالتي عادي اخليهم عندي
ام ساره: خذيهم لك
حطتهم فرح ببراويز وخلتهم بغرفتها ..
من بكره جاي نواف تعبان مرررره من العمل لأن دوامه بالجبيل بشركة الوليد وهوساكن بالخبر..
دخل البيت معصب يصرخ :مليت من الطريق يعور الراس من الحفريات..ضحكت فرح عليه ودخلت غرفتها
جلس نواف مع امه: يمه حبيبتي متى اخلص من بلوتي مليت امه تقوله مابقى شي >> ياترى شنو هالبلوه اللي يتكلم عنها نواف !!!
..ام نواف تسولف: امس مرت عمك جابت صور بناتها ولااله الا الله اقماااااار آيااات بسم الله عليهم حسافة ساره ماخذناها لك ..
نواف انصدم ان امه فكرت بساره زوجه له بس ليش ام نواف قالت حسافة ساره مااخذناها لك ليش ماقالت اشرايك بساره عشان اخطبها لك؟
نواف قام من عند امه متضايق ولحق فرح دخل عندها لقاها جالسه على اللاب توب ومشغله اغنية اميرة الورد حق محمد عبده ..
كانت فرح مجنونته وتسمع اغانيه كثير سألها نواف عن صورة ساره وشهد
قامت فرح وهي تغني وعطت نواف صور بنات عمه وصرخت وهي تغني : اميييرة الورد ليه الورد مفتونك
طالعها نواف وضحك ههههههه والله انك مجنونه
جلس يطالع بصورة ساره وسرح بعيونها وانسحر وانبهر بجمالها الاسيوي اسحبت فرح الصوره لما شافته متنح وعطته صورة شهد وابتسم وطلع ووجهه كان مصفوق انسدح على سريره وصورة ساره وجمالها ووصوفها بدت تنرسم له قدام عيونه لونها البرونزي وشعرها الاسود طويل وناعم وشفايفها المليانه وعيونها السود اللي سرح فيهم وحس بشي غريب مو بس سرح تذكر صورتها يوم شافها وكأن عيونها تنطق وتناديه نواف تعوذ من ابليس وقلب على جنبه الثاني ونام
بس ليش سوى كيذا ؟؟؟
ومن بكره وهو طالع من غرفته بيروح الدوام لقى غرفة فرح مفتوحه وكأن ساره صحيح تناديه ومن غير مايحس لقا نفسه اخذ الصوره وراح الدوام
وبطريقه للدوام اللي كان دايم يشتكي منه ومن الحفريات كان يمشي بطيييييء وحاط صورة ساره قدامه ويمشي ..
وصل الدوام متأخر واخذله هوشه عالصبح من المسؤؤل بس كانت حلوه على قلبه اول مره كان ماهو مع احد باله مشغول باللي بجيبه ..!!
دخل المكتب والفراش متعود من نواف اول مايوصل مايصحصحه غير القهوه بس هالمره نواف داخل من غير سلام وويه من غير لون
الشباب اللي معاه : اشفيك يانواف يالله صباح خير.. قالهم : خير خير وطلع صورة ساره وفتح الجريده وحط الصوره عشان تصير له عذر بأنشغاله عنهم ..
قام واحد من الشباب يعلق: لالا الشمس من وين طالعه اشفيهم الناس من عرفتهم ماقرو جريده شكلهم خسرانين بالاسهم والا ينطرون اعلان خبر زفافهم
لما سمع نواف زميله يقول عن الزواج طلع وجلس بسيارته ودموعه نزلت من غير مايحس
صار يقول لنفسه لو اني صابر شهر شهر بس
( شسالفه ليش نواف يصيح وعلى شنو يصبر !! )
مسح دموعه ورجع المكتب وخلى كل شغله لبكره وجلس يقلب بجواله وشاف رقم ساره قلبه نطق وقال لالا مو معقوله ان هذي البنت صارت شغله الشاغل مسح اسمها وكتب اميرة الورد واول ماضغط موافق دق جواله والاسم زوجة المستقبل رد نواف : هلا دانه
خطيبته: نواف حبيبي وينك مادقيت علي الصبح ماتعودت اصحى من غيرك
نواف بداخله: انا ويني وشنو اللي قاعد يصير انا نسيت ان ملكتي عقب اسبوعين
دانه: نواف نواف!!!
نواف: أأا مشغول انا بالدوام اكلمك بعدين
نواف ملكته بعد فتره بسيطه هذي البلوه اللي كان يحاتيهاواللي خلى يتعوذ من ابليس وهونفس السبب اللي خلى امه تتحسف على ساره
كان احمد في العشرين من عمره طويل القامة، شعر اسود، عيون سوداء، شاب لطيف وجميل جدا. وكان
يستخدم الحاسوب للدخول الى شبكة الانترنت، مما قاده الى التعرف على فتاة تدعى ديما. مرت ايام عديدة واحمد
وديما يتحدثان مع بعضهما عبر شبكة الانترنت، وبعد نصف سنة من بداية علاقتهما، دخل احمد كعادته الشبكة
وانتظر ظهور ديما على الانترنت للتحدث معها، ولكن ديما غابت ذلك اليوم، فجلس احمد امام شاشته اكثر من 3
ساعات ينتظرها، ولما فقد الاملاقف لحاسوبه ونهض. وفي اليوم التالي دخل احمد شبكة الانترنت من جديد وهو
يأمل ان يلتقيها، واذا بديما تنتظره قائلة له: انتظرتك كثيرا من الوقت، اين كنت!؟ فاجابها انا انتظرتك البارحة
لكنك لم تدخلي! لماذا؟ فاعتذرت بوجود امتحانات سنوية لديها. واستمرت اتصالاتهما بعد ذلك كالمعتاد الى ان
جاء يوم وقال لها احمد:ديما انا بدأت افكر فيك كثيرا اعتقد انني احبك…. فردت عليه دون تردد: وانا احبك مثل
اخي تماما! ولم تعجبه اجابتها فقال: لكنني يا ديما احبك بمعنى الحب نفسه! صمتت ديما طويلا ثم قالت: انا لا اريد
الارتباط مع اي شخص وخصوصا عن طريق الانترنت؟ قال أحمد لماذا !؟ فقالت: لانني لا أؤمن بهذه الخرافات.
واصر احمد على الاعتراف لها بصدق حبه قائلا انه لا يستطيع الابتعاد عنها وانه يريد الاقتراب منها اكثر
واكثر وما الى ذلك… الى ان بدت الليونة في موقف ديما وكأنها بدأت تؤمن بصدق نواياه فوافقت على الارتباط
بالحب بالرغم من انها خائفة جدا. وتطورت العلاقة بين الاثنين واصبح الحديث بينهما ليس فقط عن طريق الانترنت
وانما عبر الهاتف ايضاً. وبعد علاقة استمرت ستة اشهر من الاتصالات عن طريق الانترنت والهاتف، اتفق الاثنان
على الالتقاء وجها لوجه ليريا كل منهما الآخر لأول مرة، وبالفعل تقابل احمد وديما، وشاهد الواحد منهما الآخر
فجن جنون احمد من جمال ديما، فهي فتاة جميلة لدرجة انه ارتبك من شدة جمالها: شعر اشقر عيون خضراء ملامح
بريئة. كبر الحب بين احمد وديما اكثر واكثر وصارا يتقابلان بكثرة. وفي احدى هذه اللقاءات بدأت ديما تبكي
وتقول لاحمد بينما الدموع تغمر وجهها: "احبك احبك احبك حتى الموت". استغرب احمد بكاءها وسألها عن السبب
فاكتفت بالقول: "لانني احبك جدا". فبادلها احمد نفس المشاعر واقسم لها انه لم يحب فتاة اخرى قبلها.
وجاء اليوم الذي
ابلغ احمد ديما بأنه سيتقدم لطلب يدها من والديها، وبدل ان تفرح تجهم وجهها وكشفت لأحمد ان عائلتها لن ترضى
به عريسا لها لأن اهلها قطعوا على انفسهم عهدا بتزويجها لابن عمها في المستقبل القريب وهذه كانت كلمة شرف
من اهل ديما لا يمكن التراجع عنها. كانت كلمات ديما كالصاعقة بالنسبة لاحمد الذي لم يصدق ما تسمعه اذناه.
وبعد تفكير عميق راودتهم فكرة الهروب معا ولكن ديما رفضتها بالكامل، ورفضت الخروج من البيت. ومرت الايام
وبدأ احمد يبتعد عن ديما وشعرت ديما بذلك فصارحته وهي تبكي لانها تريده ان يبتعد عنها مهما كان، لانه يضيع
وقته معها في حب بلا امل وبلا مستقبل. وهذا ما فعله احمد، فقد سافر الى الخارج يحمل في احشائه قلبه
الممزق. واما ديما فلم تعرف الجهة التي ذهب اليها ولا تملك عنوانه ولا تستطيع الاتصال به فاصبح المسافة بين
الاثنين بعيدة جدا. اصيبت ديما بمرض من شدة حزنها ودخلت المستشفى عدة ايام وهي تتمنى ان ترى احمد لأنها
مشتاقه له وامنيتها ان تراه. كانت تتعذب في سريرها من مرض خبيث. عندما سمع ابن عم ديما هذا الخبر، ابتعد
عنها ولم يزرها في المستشفى. اعتاد الاب والام ان يجلسوا بجوار سريرها في المستشفى وهما يبكيان, وعذاب
الضمير يقلقهما اكثر واكثر بسبب رفضهم احمد عريسا لديما. وبعد اشهر قليلة عاد احمد من الخارج ولا يعلم بما
جرى فتوجه الى بيت ديما لكثرة اشتياقه وهناك ابلغوه بان ديما ترقد في المستشفى بسبب مرض خطير. دخل
احمد غرفة ديما، ولكنه وصل متأخرا فوجد رسالة على سريرها تقول: "عزيزي احمد انني متأسفة لانني لم
استطع التحدث معك لكن الله سبحانه وتعالى شاهد على ما اقول، كنت انتظر عودتك كل يوم، وعندما دخلت
المستشفى شعرت بانني لن اخرج منه حية ابدا. وها انت تقرا الرسالة وانا مدركة انك ستأتي لرؤيتي يوما ما.
انني احبك احبك احبك . اريدك ان تواصل حياتك بدوني. اذا كنت تحبني افعل هذا لي. الى الوداع حبيبتك ديما".
وقرأ الرسالة احمد وتمزق قلبه، وبكى حتى جفت دموعه. وواصل حياته فقط لأن ديما طلبت ذلك منه، وتزوج احمد
من فتاة اخرى وانجبا طفلة واطلق عليها اسم ديمـا