يعاني الكثير من مشكلة تسوس الأسنان ، ويرجع ذلك إلي قلة الوعي الصحي، واستهانة البعض بموضوع نظافة الأسنان والوقاية من التسوس ، فهناك بعض المعلومات المهمة التي يجب معرفتها عن
تسوس الأسنان وكيفية الوقاية منه:-
تسوس الأسنان:
هو مرض جرثومي يصيب الأسنان حيث تتغذى البكتيريا على السكريات الموجودة في الغذاء المتبقي على الأسنان ، وينتج عنها أحماض تقوم بنخر المادة الصلبة في السن ، والتي تبدأ في طبقة المينا بفجوة صغيرة وإذا لم تعالج تزداد تجمع البكتيريا وتزداد كمية الحامض حتى يصل النخر إلى العاج وقد يستمر تقدم النخر حتى يصل إلى لب السن.
طبيعة الغذاء :
فكلما قل كمية تناول السكريات قلت احتمالية حدوث التسوس ، فالغذاء المحتوي على البروتينات والكالسيوم والفسفور يساعد على تقليل مستوى الأحماض على سطح الأسنان وبذلك يقل احتمال الإصابة بالتسوس.
الفلورايد:
يساعد الفلورايد على زيادة مقاومة الأسنان لحدوث التسوس .
تأثير اللعاب:
يقوم اللعاب بدور هام في منع حدوث التسوس وذلك لما يحتويه من عناصر هامة مثل الكالسيوم وبعض مضادات البكتيريا ، بالإضافة إلى أنه قلوي التأثير يعمل على معادلة الأحماض والتقليل من قدرتها على إحداث التسوس لذلك كلما زاد إفراز اللعاب وقلت درجة لزوجته قل معدل التسوس.
مضاعفات التسوس:
يحدث الألم عندما يتجاوز التسوس طبقة الميناء إلى طبقة العاج ومن ثم يؤدي إلى التهاب العصب , وظهور الخراج نتيجة موت وتحلل اللب
وتكمن الوقاية من تسوس الأسنان بإتباع الإرشادات التالية:-
– تنظيف الأسنان بانتظام من دقيقتين إلى ثلاث بعد كل وجبة والاهم قبل النوم وبعد الاستيقاظ من النوم مع استخدام خيط الأسنان .
– تغيير فرشاة الأسنان كل 3-4 شهور.
– زيارة طبيب الأسنان بانتظام كل ستة شهور للكشف والوقاية والعلاج
لا تستهيني بموضوع تسوس الأسنان وقومي بالمحافظة على أسنانك وأسنان أطفالك لكي يكبروا بصحة جيدة وبعيداً عن أي مشاكل
تسوس الأسنان وكيفية الوقاية منه:-
هو مرض جرثومي يصيب الأسنان حيث تتغذى البكتيريا على السكريات الموجودة في الغذاء المتبقي على الأسنان ، وينتج عنها أحماض تقوم بنخر المادة الصلبة في السن ، والتي تبدأ في طبقة المينا بفجوة صغيرة وإذا لم تعالج تزداد تجمع البكتيريا وتزداد كمية الحامض حتى يصل النخر إلى العاج وقد يستمر تقدم النخر حتى يصل إلى لب السن.
طبيعة الغذاء :
فكلما قل كمية تناول السكريات قلت احتمالية حدوث التسوس ، فالغذاء المحتوي على البروتينات والكالسيوم والفسفور يساعد على تقليل مستوى الأحماض على سطح الأسنان وبذلك يقل احتمال الإصابة بالتسوس.
الفلورايد:
يساعد الفلورايد على زيادة مقاومة الأسنان لحدوث التسوس .
تأثير اللعاب:
يقوم اللعاب بدور هام في منع حدوث التسوس وذلك لما يحتويه من عناصر هامة مثل الكالسيوم وبعض مضادات البكتيريا ، بالإضافة إلى أنه قلوي التأثير يعمل على معادلة الأحماض والتقليل من قدرتها على إحداث التسوس لذلك كلما زاد إفراز اللعاب وقلت درجة لزوجته قل معدل التسوس.
مضاعفات التسوس:
يحدث الألم عندما يتجاوز التسوس طبقة الميناء إلى طبقة العاج ومن ثم يؤدي إلى التهاب العصب , وظهور الخراج نتيجة موت وتحلل اللب
– تنظيف الأسنان بانتظام من دقيقتين إلى ثلاث بعد كل وجبة والاهم قبل النوم وبعد الاستيقاظ من النوم مع استخدام خيط الأسنان .