العنوان الخارجي ينبئ بما في الداخل
تنتظر العين ما يجذبها، وتترقّب ما يستدعيها عن بعد، ولا تقف إلّا عند ما يسمّرها ولا يدعها تفلت إلا لتتأمّل في منظر أجمل.
إنسجاماً مع هذه القاعدة الذهبيّة، تشبع العين من فيلا لبّس على كتف جبل مطلّ على الخليج البحري،
وتأبى الفراق قبل التشبّع من كلّ تفصيل هندسي، لروعة ما أتته ريشة المصمم من ابتكار أقام في هذه الفيلا.
العنوان الخارجي ينبئ بما في الداخل. ففي الجهة الأمامية للمنزل تطالعنا واجهة عملاقة من الزجاج على إمتداد الصالونات في الطبقة الأولى، كما في الثانية.
وقد إعتُمد الزجاج والحجر ركيزتين أساسيتين لبلورة الفكرة الهندسية التي توحي الشفافية كما الرحابة والإنشراح الذي يولّده الدخول إلى أرجاء هذا المسكن المتّسم بالعصرية.
الفيلا من الخارج
مدخل الفيلا
غرفة الاستقبال
الخشب واللون الأبيض الطاغيان ركيزتين أساسيتين خدمتا الهندسة الداخلية
مدفأة مستطيلة على الحائط الفاصل بين الصالونين
اللون الأبيض طغى بدوره على أحد الصالونات
العنوان الخارجي ينبئ بما في الداخل
تنتظر العين ما يجذبها، وتترقّب ما يستدعيها عن بعد، ولا تقف إلّا عند ما يسمّرها ولا يدعها تفلت إلا لتتأمّل في منظر أجمل.
إنسجاماً مع هذه القاعدة الذهبيّة، تشبع العين من فيلا لبّس على كتف جبل مطلّ على الخليج البحري،
وتأبى الفراق قبل التشبّع من كلّ تفصيل هندسي، لروعة ما أتته ريشة المصمم من ابتكار أقام في هذه الفيلا.
العنوان الخارجي ينبئ بما في الداخل. ففي الجهة الأمامية للمنزل تطالعنا واجهة عملاقة من الزجاج على إمتداد الصالونات في الطبقة الأولى، كما في الثانية.
وقد إعتُمد الزجاج والحجر ركيزتين أساسيتين لبلورة الفكرة الهندسية التي توحي الشفافية كما الرحابة والإنشراح الذي يولّده الدخول إلى أرجاء هذا المسكن المتّسم بالعصرية.
الفيلا من الخارج
مدخل الفيلا
غرفة الاستقبال
الخشب واللون الأبيض الطاغيان ركيزتين أساسيتين خدمتا الهندسة الداخلية
مدفأة مستطيلة على الحائط الفاصل بين الصالونين
اللون الأبيض طغى بدوره على أحد الصالونات