الهداية في اللغة : تعني الدلالة والإرشاد.
الهداية في الاصطلاح : هي سلوك الطريق الذي يوصل الإنسان إلى غايته، وهي إتباع شرع الله الله]].
وسمي اتباع شرع الله الله هداية ؛ لانه يرشد الإنسان إلى الحق، ويبصره به، فيميز بين الخير والشر.
[عدل]ثانيا أسباب الهداية
[عدل]العقل والتفكر
العقل نعمة من الله الله على الإنسان، به ميزه عن كثير من خلقه، فبالعقل : يتعرف الإنسان الأشياء، ويكتشف خواصها وفوائدها، ومضارها، ويتفهم صدق دعوة الرسل عليهم الصلاه والسلام، ويدرك وجود الله الله ووحدانيته ن وقدرته في خلقه ولك أن تدرك أهمية العقل، من كثرة الإشارة في كتاب الله.
[عدل]دور العقل في الهداية
للعقل دور بارز في الوصول إلى الهداية ويظهر ذلك من خلال : تمكين من إدراك حقيقة هذا الكون، وأن له خلقا مدبرا، أحسن خلقه وهداه، وجعله صورة متكاملة تعكس قدرة الله الله، وتدل عليه، فهو يساعد على التأمل والتفكر في الكون وما حوله، والوصول إلى قناعة تامة بما جاء به هذا الدين العظيم.
[عدل]الاستعداد الفطري
فقد جعل الله الله لكل مخلوق صفات وخصائص غرسها في نفسه، منذ ولادته، وجعلها لا تنفصل عن تركيبه، فجعله يميل إلى التدين ويطمئن به، والأصل في الفطرة أن تقرب العبد من ربه.
[عدل]دور الفطرة في الهداية
للفطرة دور مهم في الهداية، يتمثل فيما يأتي :
تحبب الإيمان إليه وترغبه فيه، كميل جذور الشجرة بفطرتها نحو الماء والغذاء، وبحثها عنهما.
تشعره بالاستقرار في التوجه إلى خالقه، لشعوره الباطن أن هذا الخالق هو صاحب القوة وهو وحده الذي يستجيب لمن يتوجه إليه.
[عدل]الرسل عليهم الصلاة والسلام
و العقل والفطرة مع مكانتههما وقدرتهما، إلا أنهما لا يصلحان مرشدا للهداية، لقصورهما وعجزهما عن إدراك كثير من الحقائق، لا سيما الغيبيات منها ؛ لذا كان من عدل الله الله ورحمته وحبه لهداية خلقه، أن بعث الأنبياء والرسل، إصطفاهم من خيرة خلقه، وزودهم بصفات تؤهلهم ليكونو قدوه صالحة للناس، يوضحون لهم إجابات شافية لما يدور في عقولهم، ويعرفون الناس بواجبهم إتجاه خالقهم، وينظمون علاقات بعضهم ببعض، ويرسمون للناس نماذج واقعية صادقة بالتطبيق العلمي المشاهد، لما يدعون الناس إليه.
وقد ختم الله الله الرسالات الإلاهية، عامل البيئة، فمن نشأ في بيئة نظيفة صالحة، تنشأ على التقوى والصلاح، إلا من حرمة الله الله الهداية بسبب انحرافه عن الهداية وسلوك طريق الضلال.
الهداية في الاصطلاح : هي سلوك الطريق الذي يوصل الإنسان إلى غايته، وهي إتباع شرع الله الله]].
وسمي اتباع شرع الله الله هداية ؛ لانه يرشد الإنسان إلى الحق، ويبصره به، فيميز بين الخير والشر.
[عدل]ثانيا أسباب الهداية
[عدل]العقل والتفكر
العقل نعمة من الله الله على الإنسان، به ميزه عن كثير من خلقه، فبالعقل : يتعرف الإنسان الأشياء، ويكتشف خواصها وفوائدها، ومضارها، ويتفهم صدق دعوة الرسل عليهم الصلاه والسلام، ويدرك وجود الله الله ووحدانيته ن وقدرته في خلقه ولك أن تدرك أهمية العقل، من كثرة الإشارة في كتاب الله.
[عدل]دور العقل في الهداية
للعقل دور بارز في الوصول إلى الهداية ويظهر ذلك من خلال : تمكين من إدراك حقيقة هذا الكون، وأن له خلقا مدبرا، أحسن خلقه وهداه، وجعله صورة متكاملة تعكس قدرة الله الله، وتدل عليه، فهو يساعد على التأمل والتفكر في الكون وما حوله، والوصول إلى قناعة تامة بما جاء به هذا الدين العظيم.
[عدل]الاستعداد الفطري
فقد جعل الله الله لكل مخلوق صفات وخصائص غرسها في نفسه، منذ ولادته، وجعلها لا تنفصل عن تركيبه، فجعله يميل إلى التدين ويطمئن به، والأصل في الفطرة أن تقرب العبد من ربه.
[عدل]دور الفطرة في الهداية
للفطرة دور مهم في الهداية، يتمثل فيما يأتي :
تحبب الإيمان إليه وترغبه فيه، كميل جذور الشجرة بفطرتها نحو الماء والغذاء، وبحثها عنهما.
تشعره بالاستقرار في التوجه إلى خالقه، لشعوره الباطن أن هذا الخالق هو صاحب القوة وهو وحده الذي يستجيب لمن يتوجه إليه.
[عدل]الرسل عليهم الصلاة والسلام
و العقل والفطرة مع مكانتههما وقدرتهما، إلا أنهما لا يصلحان مرشدا للهداية، لقصورهما وعجزهما عن إدراك كثير من الحقائق، لا سيما الغيبيات منها ؛ لذا كان من عدل الله الله ورحمته وحبه لهداية خلقه، أن بعث الأنبياء والرسل، إصطفاهم من خيرة خلقه، وزودهم بصفات تؤهلهم ليكونو قدوه صالحة للناس، يوضحون لهم إجابات شافية لما يدور في عقولهم، ويعرفون الناس بواجبهم إتجاه خالقهم، وينظمون علاقات بعضهم ببعض، ويرسمون للناس نماذج واقعية صادقة بالتطبيق العلمي المشاهد، لما يدعون الناس إليه.
وقد ختم الله الله الرسالات الإلاهية، عامل البيئة، فمن نشأ في بيئة نظيفة صالحة، تنشأ على التقوى والصلاح، إلا من حرمة الله الله الهداية بسبب انحرافه عن الهداية وسلوك طريق الضلال.