تخطى إلى المحتوى

خاطرة حزينة

عقل بلا سحاب قلب بلا عداب روح بلا اداب ليكون العقل بلا سحاب والقلب بلا عداب يجب أن تنعدم الآداب لان الاداب روح بلا عتاب و العتاب شيئى بلا دواء والدواء ضائع في الهواء والهواء سائر في الاجواء والأجواء ملوثت حتى الآفاق والأفاق تبدو في السماء كوهم والوهم حلم والحلم مفقود نعم مفقود في عصرنا الحديث أو بالاحرى بهيض الثمن فمن يحلم فهو مغفل هدا عصر التطبيق و انعدام الخلاق من يملك نقودا هو محق ومن يملك حشرات فهو كادب و سارق وعقله نائم لكنه جد سائم لا يستطيع تبديل أخلاقه أو البقاء بها فهو بين خيارين صعبين متباعدين لبعضهما يناديين في بحر بعيد يلتقيين هو ينتظر هدا الوقت لكي يصل لكنه لن يصل لأنه ان وصل فقد حدث شيئى عضيم في البشرية هاته البشرية المخادعة المداعبة فهي تلعب وقت ماتشاء وفور قلقها من اللعبة ترميها جانبا لتجد غيرها جميلة وحلوة صغيرة ودكية لأن الأولى كبيرة وسادجة هاته الدنيا الكبيرة لكنها صغيرة بالنسبة للدين هم مثلى نعم لمن هم مثلي فأنا كبيرة وسادجة لكن اخلا قي عالية فان أصبح كل الناس هكدا فهل ستكون الدنيا فانية بالطبع لا لأنها غنية بأناسها قوية بمكوناتها جميلة لكن الناس خربوها بأيديهم أبعدوها عن الحنان والعطف منعوها


سبحان الله و بحمده

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.