تخطى إلى المحتوى

دخيلڪ مد لي يمناڪ ، ، !

  • بواسطة

السلاام عليڪم والرحمه ، ، !

شحالڪم اعلومڪم !!؟
ربڪم بخير ، ،

اليوم سويت لڪمٌ موضوع وانشاء الله يعيبڪم ، ، !

8 مسجــآت هع هع

فيُ ڪلا‘مڪ . . يسَتلجْ فيني السڪـاتِ
ومن جهل طبعك يظنِّك [ مخْـرِزَه ]
واثق الخطوهـ . . وأمشي في ثبات
ويوم شفتك / الخطاوي [ مهَزْهِزَه ] !!
مو بـ ڪيفي هي ڪذا واللـه جات
قلبي كرسي " صعب " غيرك يحْجِزَه
يـامـا قالوا .. الحـب يصنـع معجـزات ..
وإنت . . [ حبـ‘ ـڪ ] . . فـي حـياتـي . .
.
.
[ مـ ع ـجزهـ ] . . !~

أنـا أعترف . .
نبضي في [ بُعدك ] يختلف . . !
تـآيــه / وحيـد / حيران
[ في ڪل الفصول ]
قالوا بـ اني السؤال. . !
من يا ترى أهو الجواب . . ؟!
سؤال ثاني اسأله . . !
ڪم مره باقي أنڪفن . . ؟!
هو في عشيق يعيش
{ آهـ ]
قوتي معڪ في هـ الزمان [ ڪومٍٍ من الآهات ]
برد و جفا
و قسوه إجابه . . !
[ لا‘ ] زي ما ڪنت أعرفڪ
.. عـاشق / حنـون ..
.. وتمتلـك حـل ..
.
.
[ .. لـ جميع آلأسئلــهـ ] . . !!!!

يـ َ الحزن . . !
ڪنـت أحسـبڪ ..
[ زآيــر ]
{ { . . تـجـي
و تروح } } . . ~ْ

الفرح
من [ بعده ] غايب . .
و الحزن
في الروح عايش . .
و [ الضحك ]
مابـــه حيّاه . .
و الأمل
مسڪين مــــــات . . !
و [ الورد ]
من حولي يذبـــــــل
و القلب
للـــ
حين يسأل
[وين رآح ] . . ؟!

[وين رآح ] . . ؟!

و اسكت
و
[ أحضن جراح . . !!

لـ يڪن [ اسّتحضار ]
لـ شيء من [ آلحب ] ..
وربما اشياء من .. بهجه [ العيد ] !
فقط [ لهـ ]
عندما لا استطيع ان اڪون
. . ~ غير ذلك !!

أحبڪ و أڪرهڪ . .
وأستبسطڪ جدًا ،
وأرد أخشآگ ..!
و مرهـ أستجدي عيونڪ ،
و مـرهـ أصـد و أڪآبـر
حبيبي ضعت في حبڪ ،
دخيلڪ مدّ لـي يمنـآڪ
نخيتـڪ تنتشلنـي ..
مـن دروب ٍ مآلهـآ … آخـر !

لآ تستـْفزَ جَـْرحَـْيَ .. ( آهـْ ) يآسِببْ لجَ ـْرآحَ
خَـْلنيَ أعيشَ أليُومَ .. مـرهَ .. بدوُنكَ .. !
شيـصـيرْ بآ الدنيآ .. ؟
لُوشفـْتنيَ مـْرتـآحَ .. !
شيصـْيرٍ لُو عَـينـْيَ تنسـْآنيَ عُيـْونكَ ؟!

تعتقد ما بقى من جرحڪ إلا شقاي . . ؟!
يشهد الله بـ أن الباقي أدهى وأمر !!
صرت أنا أحس غلطة عمري صارت وفآي
والقهر ما ذڪرني عقبڪ إلا آلقهر . . !!


سبحان الله و بحمده

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.