سعادة الزوجية ليست أمراً صعب المنال، إنها في متناول أيدينا بشرط أﻻ نترك العادات الخاطئة والتقاليد السلبية تتحكم فينا. وكثيراً ما تصبح السعادة الزوجية مجرد قناع مزيف يرتديه الزوج أو الزوجة أمام اﻵخرين. وقد يحاول كل طرف إظهار الطرف اﻵخر في صورة مثالية أقرب إلى الخيال ليبتعد عن قسوة الواقع ومرارته، وقد تتعدد التبريرات حول لجوء اﻷزواج إلى التظاهر بالسعادة الزوجية. اليكم 20 نصيحة تمثل**مفاتيح السعادة الزوجية، وهي نصائح تفيد شريك حياتك أيضاً:
1- حسن اﻻختيار
التوافق شرط أساسي لنجاح الزواج*
هذا العنصر يصنع اﻷلفة بين الشاب والفتاة، وإذا لم يحسن اﻻختيار فستكون النهاية سريعة، لذلك أنصح أي شابين بالتدقيق وحسن اﻻختيار
2- التوافق الفكري
التوافق شرط أساسي لنجاح الزواج، أما الزواج بطريقة القيود اﻻجتماعية التي تفرضها اﻷسرة فإن مصيره الفشل.
3- الثقة مفتاح اﻷمان
ﻻ بد أن يثق كﻼ الطرفين في بعضهما البعض، حتى ﻻ يخشى أي طرف من ردود اﻷفعال التي تقوم على انعدام الثقة.
4- إيجابيات شريك الحياة
عدم وضع ميكروسكوب لينظر منه كﻼ الطرفين على سلبيات شريك حياته، بل على العكس، والنصيحة هنا للمرأة خاصة، أن تستخدم مكبرها الداخلي لكي ترى إيجابيات زوجها وكذلك الزوج، ﻻ بد أن يتعامل مع زوجته بنفس المعيار حتى يزداد تقدير كل طرف لﻶخر.
5- النقاش الحضاري
وذلك لعدم إعطاء فرصة لﻶخرين للتدخل في حياتهما، وأن يناقشا مشاكلهما باﻷسلوب الحضاري الهادئ، والمهم اختيار الوقت المناسب والكلمات التي ستعبر عن وجهة نظر كل منهما لﻶخر، فبداية فشل أية عﻼقة زوجية تبدأ من حيث تنتهي فرص الحوار بين الطرفين.
6- حسن اﻻستماع
ﻻبد أن تحسن المرأة/الرجل اﻻستماع إلى شريك حياتها لكن ليس بالضرورة أن يصل إلى حد اﻹصغاء، فذلك ما قد يفوت الفرصة على المتلقي من فهم ما يريد الطرف اﻵخر أن يقوله، فهناك فرق كبير في أن نستمع إلى بداية الحوار ثم نبدأ في التفكير في ردود على ما يقال، وبين اﻹنصات واستيعاب ما يقال ثم الرد عليه بهدوء وعقﻼنية واتزان وعدم تسرع.
7- الصداقة باب السعادة
الصداقة شيء هام خاصة في العﻼقة الزوجية، وهي من أهم ركائز الزواج الناجح؛ ﻷنها باب السعادة، ويوجد العديد من اﻷزواج السعداء يصفون عﻼقتهم الزوجية بأنها مبنية على الصداقة قبل أن تكون مبنية على فكرة الزواج التقليدية؛ لذلك ننصح كﻼ الزوجين بأن يحرصا على تنمية تلك العﻼقة وتقويتها بكل الفرص وبشتى الطرق المتاحة.
8- هوايات مشتركة
الرومانسية تجعل شريك الحياة طفﻼً وديعاً*
دائماً ما يكون هناك اختﻼف في الهوايات بين الزوجين مما يكون له أثر سلبي عليهما، والحل بسيط، وفي متناول أيديهما، وهو أن يفكرا في هواية جديدة قد تجمعهما معاً، ومنها على سبيل المثال هواية المشي أو الرياضة أو الذهاب للسينما وغيرها من الهوايات التي قد تقضي على الملل بين الزوجين وتولد اﻻنسجام بينهما.
9- رومانسية المنزل
ﻻ بد أن يكون للمرأة حس رومانسي؛ ﻷن الرومانسية تجعل شريك حياتها طفﻼً وديعاً، فالرجل يعاني من العديد من اﻷمور التي تعكر صفو يومه، منها العمل ومشاكله التي ﻻ تنتهي، وما يﻼقيه من إرهاق وتعب، والمرأة تستطيع بلمسات بسيطة أن تخلق جواً رومانسياً دافئاً يحتوي زوجها وباقي العائلة، فبعض الشموع العطرية مع إنارة خافتة نسبياً ستعطي حتماً شعوراً باﻻرتياح واﻻسترخاء، خصوصاًَ إذا كان ذلك في غرفة النوم التي يقصدها الزوجان للراحة بعد يوم شاق من العمل سواء داخل البيت أو خارجه.
10- التسامح
تعتقد أن غضبك سوف يكون كاللعنة الغامضة عليه، تريد أن تجعله يشعر باﻷلم وﻻ تعرف أن مشاعر الغضب السلبية هذه يمكن أن تسيطر على حياتك كلها، فتلك القسوة يمكن أن تؤثر على ذاتك، وعلى كل مشاعرك الموجهة ﻷطفالك ووالديك وأصدقائك.
11- سيطر على عﻼقتك
اختر بنفسك اﻷسلوب الذي تتبعه في عﻼقتك، وهكذا فإنك لن تشعر يوماً بأنك ضحية.
12- تقبل المجازفة
ﻻ بد أن تفتح قلبك مرة أخرى لشريكك الذي سبب لك يوماً ألماً كبيراً، فذلك أمر تبدو فيه مخاطرة كبيرة، ولكنك يجب أن تتقبل بعض المجازفات.
13- تقبل شريكك
يجب أن يشعر شريك حياتك بأنه برغم اختﻼفاتكما فإنك ما زلت تتقبلينه كما هو، وتريدين أن تقفي إلى جواره، مما يخفف من حدة الخﻼفات.
14- تقديم الذات
حاولي دائماً أن يكون هناك حوار مشترك مع شريكك في أي أمر بطريقة تجعلك ترفعين من شعوره بتقديم ذاته، هو أمر صعب ولكنه فعال.
15- امتصي غضبه
انتصرا على خﻼفاتكما*
تلك النصيحة خاصة للزوجة (اذا لم تكن تعمل)، ﻷن الرجل يخرج لمحيط العمل، ويﻼقي فيه مشاكل وإحباطاً، فيجب على المرأة أن تستقبل زوجها بوجه بشوش وتحسن اﻻستماع له، وﻻ تقابله من على الباب بالشكوى من الجيران واﻷطفال مما يجعله يكره البيت، فيبحث عن مكان آخر يحس فيه بالراحة النفسية والطمأنينة.*
16- اجعل هدفكما السعادة
ﻻ داعي ﻷن تغضب أو تنتقد، فليس هناك فائدة من أن تكون دائماً على صواب إذا كانت اﻷمور بشكل عام ﻻ تسير بشكل صحيح.
17- انتصر على خﻼفاتكما
ﻻ توجد عﻼقة زوجية بدون خﻼفات، لكن السؤال المهم هو: كيف تضع حداً لمناقشاتك مع شريك حياتك قبل أن تبدأ في تهديد عﻼقتكما الزوجية؟
18- مشاعر إيجابية
ﻻ تدع نفسك تنحصر في دائرة هدامة، وحاوﻻ أن تقدما أيها الزوجان أقصى ما تستطيعان لكي تستمر عﻼقتكما، المشاعر اﻹيجابية ليست كافية، ﻻ بد أن تتحول إلى أفعال لذلك اطلب دائماً المزيد من نفسك أوﻻً قبل طلبها من شريك حياتك.
19- ﻻ تثر الحرب الباردة
إفسادك اﻷمور هو دائماً ما يكون أمراً مخططاً بعناية عندما يقترح شريك السفر في إجازة مثﻼً تقول "إنها فكرة رائعة"، ولكنك تبدأ على الفور في التخطيط ﻹفساد الرحلة، بعد أن توضح كيف ستكون الرحلة مكلفة، إلى أي مدى سيكون الجو سيئاً، وتختتم حديثك بقولك: "ولكن إذا كنت تريد حقاً الذهاب فسوف آتي معك".
20- ﻻ للتحكم
عادة ما تقاطع شريكك أثناء حديثه، لكي تقول رأيك، أو تغير موضوع الحديث إذا ما بدأت تشعر بأن شريكك على حق، تتصرف كالمﻼك أمام عائلتك وأصدقائك، وتحكي لهم ما تجد نفسك مضطراً للتعامل معه، وكيف هي مستحيلة الحياة مع شريكك، فكل تلك اﻷشياء بذور لمشاكل قادمة قد تتفاقم إلى نزاعات مليئة بالتعليقات التي تظهر شعورك بالتفوق!
1- حسن اﻻختيار
التوافق شرط أساسي لنجاح الزواج*
هذا العنصر يصنع اﻷلفة بين الشاب والفتاة، وإذا لم يحسن اﻻختيار فستكون النهاية سريعة، لذلك أنصح أي شابين بالتدقيق وحسن اﻻختيار
2- التوافق الفكري
التوافق شرط أساسي لنجاح الزواج، أما الزواج بطريقة القيود اﻻجتماعية التي تفرضها اﻷسرة فإن مصيره الفشل.
3- الثقة مفتاح اﻷمان
ﻻ بد أن يثق كﻼ الطرفين في بعضهما البعض، حتى ﻻ يخشى أي طرف من ردود اﻷفعال التي تقوم على انعدام الثقة.
4- إيجابيات شريك الحياة
عدم وضع ميكروسكوب لينظر منه كﻼ الطرفين على سلبيات شريك حياته، بل على العكس، والنصيحة هنا للمرأة خاصة، أن تستخدم مكبرها الداخلي لكي ترى إيجابيات زوجها وكذلك الزوج، ﻻ بد أن يتعامل مع زوجته بنفس المعيار حتى يزداد تقدير كل طرف لﻶخر.
5- النقاش الحضاري
وذلك لعدم إعطاء فرصة لﻶخرين للتدخل في حياتهما، وأن يناقشا مشاكلهما باﻷسلوب الحضاري الهادئ، والمهم اختيار الوقت المناسب والكلمات التي ستعبر عن وجهة نظر كل منهما لﻶخر، فبداية فشل أية عﻼقة زوجية تبدأ من حيث تنتهي فرص الحوار بين الطرفين.
6- حسن اﻻستماع
ﻻبد أن تحسن المرأة/الرجل اﻻستماع إلى شريك حياتها لكن ليس بالضرورة أن يصل إلى حد اﻹصغاء، فذلك ما قد يفوت الفرصة على المتلقي من فهم ما يريد الطرف اﻵخر أن يقوله، فهناك فرق كبير في أن نستمع إلى بداية الحوار ثم نبدأ في التفكير في ردود على ما يقال، وبين اﻹنصات واستيعاب ما يقال ثم الرد عليه بهدوء وعقﻼنية واتزان وعدم تسرع.
7- الصداقة باب السعادة
الصداقة شيء هام خاصة في العﻼقة الزوجية، وهي من أهم ركائز الزواج الناجح؛ ﻷنها باب السعادة، ويوجد العديد من اﻷزواج السعداء يصفون عﻼقتهم الزوجية بأنها مبنية على الصداقة قبل أن تكون مبنية على فكرة الزواج التقليدية؛ لذلك ننصح كﻼ الزوجين بأن يحرصا على تنمية تلك العﻼقة وتقويتها بكل الفرص وبشتى الطرق المتاحة.
8- هوايات مشتركة
الرومانسية تجعل شريك الحياة طفﻼً وديعاً*
دائماً ما يكون هناك اختﻼف في الهوايات بين الزوجين مما يكون له أثر سلبي عليهما، والحل بسيط، وفي متناول أيديهما، وهو أن يفكرا في هواية جديدة قد تجمعهما معاً، ومنها على سبيل المثال هواية المشي أو الرياضة أو الذهاب للسينما وغيرها من الهوايات التي قد تقضي على الملل بين الزوجين وتولد اﻻنسجام بينهما.
9- رومانسية المنزل
ﻻ بد أن يكون للمرأة حس رومانسي؛ ﻷن الرومانسية تجعل شريك حياتها طفﻼً وديعاً، فالرجل يعاني من العديد من اﻷمور التي تعكر صفو يومه، منها العمل ومشاكله التي ﻻ تنتهي، وما يﻼقيه من إرهاق وتعب، والمرأة تستطيع بلمسات بسيطة أن تخلق جواً رومانسياً دافئاً يحتوي زوجها وباقي العائلة، فبعض الشموع العطرية مع إنارة خافتة نسبياً ستعطي حتماً شعوراً باﻻرتياح واﻻسترخاء، خصوصاًَ إذا كان ذلك في غرفة النوم التي يقصدها الزوجان للراحة بعد يوم شاق من العمل سواء داخل البيت أو خارجه.
10- التسامح
تعتقد أن غضبك سوف يكون كاللعنة الغامضة عليه، تريد أن تجعله يشعر باﻷلم وﻻ تعرف أن مشاعر الغضب السلبية هذه يمكن أن تسيطر على حياتك كلها، فتلك القسوة يمكن أن تؤثر على ذاتك، وعلى كل مشاعرك الموجهة ﻷطفالك ووالديك وأصدقائك.
11- سيطر على عﻼقتك
اختر بنفسك اﻷسلوب الذي تتبعه في عﻼقتك، وهكذا فإنك لن تشعر يوماً بأنك ضحية.
12- تقبل المجازفة
ﻻ بد أن تفتح قلبك مرة أخرى لشريكك الذي سبب لك يوماً ألماً كبيراً، فذلك أمر تبدو فيه مخاطرة كبيرة، ولكنك يجب أن تتقبل بعض المجازفات.
13- تقبل شريكك
يجب أن يشعر شريك حياتك بأنه برغم اختﻼفاتكما فإنك ما زلت تتقبلينه كما هو، وتريدين أن تقفي إلى جواره، مما يخفف من حدة الخﻼفات.
14- تقديم الذات
حاولي دائماً أن يكون هناك حوار مشترك مع شريكك في أي أمر بطريقة تجعلك ترفعين من شعوره بتقديم ذاته، هو أمر صعب ولكنه فعال.
15- امتصي غضبه
انتصرا على خﻼفاتكما*
تلك النصيحة خاصة للزوجة (اذا لم تكن تعمل)، ﻷن الرجل يخرج لمحيط العمل، ويﻼقي فيه مشاكل وإحباطاً، فيجب على المرأة أن تستقبل زوجها بوجه بشوش وتحسن اﻻستماع له، وﻻ تقابله من على الباب بالشكوى من الجيران واﻷطفال مما يجعله يكره البيت، فيبحث عن مكان آخر يحس فيه بالراحة النفسية والطمأنينة.*
16- اجعل هدفكما السعادة
ﻻ داعي ﻷن تغضب أو تنتقد، فليس هناك فائدة من أن تكون دائماً على صواب إذا كانت اﻷمور بشكل عام ﻻ تسير بشكل صحيح.
17- انتصر على خﻼفاتكما
ﻻ توجد عﻼقة زوجية بدون خﻼفات، لكن السؤال المهم هو: كيف تضع حداً لمناقشاتك مع شريك حياتك قبل أن تبدأ في تهديد عﻼقتكما الزوجية؟
18- مشاعر إيجابية
ﻻ تدع نفسك تنحصر في دائرة هدامة، وحاوﻻ أن تقدما أيها الزوجان أقصى ما تستطيعان لكي تستمر عﻼقتكما، المشاعر اﻹيجابية ليست كافية، ﻻ بد أن تتحول إلى أفعال لذلك اطلب دائماً المزيد من نفسك أوﻻً قبل طلبها من شريك حياتك.
19- ﻻ تثر الحرب الباردة
إفسادك اﻷمور هو دائماً ما يكون أمراً مخططاً بعناية عندما يقترح شريك السفر في إجازة مثﻼً تقول "إنها فكرة رائعة"، ولكنك تبدأ على الفور في التخطيط ﻹفساد الرحلة، بعد أن توضح كيف ستكون الرحلة مكلفة، إلى أي مدى سيكون الجو سيئاً، وتختتم حديثك بقولك: "ولكن إذا كنت تريد حقاً الذهاب فسوف آتي معك".
20- ﻻ للتحكم
عادة ما تقاطع شريكك أثناء حديثه، لكي تقول رأيك، أو تغير موضوع الحديث إذا ما بدأت تشعر بأن شريكك على حق، تتصرف كالمﻼك أمام عائلتك وأصدقائك، وتحكي لهم ما تجد نفسك مضطراً للتعامل معه، وكيف هي مستحيلة الحياة مع شريكك، فكل تلك اﻷشياء بذور لمشاكل قادمة قد تتفاقم إلى نزاعات مليئة بالتعليقات التي تظهر شعورك بالتفوق!