التصنيف: القصص والروايات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ّ..الملائكه تقوم بإجراء عملية جراحية لإمرأه في مدينة غزه ..ّ
ذكاء محامى و دهاء قاضي
عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الإعدام على قاتل زوجته والتي لم يتم العثور
على جثتها رغم توافر كل الأدلة التي تدين الزوج – ..
وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله …
ثم قال للقاضي : ليصدر حكماً بالإعدام على قاتل …
لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية ..
والآن .. سيدخل من باب المحكمة … دليل قوي على براءة موكلي وعلى أن زوجته حية ترزق !!…
وفتح باب المحكمة واتجهت أنظار كل من في القاعة إلى الباب …
وبعد لحظات من الصمت والترقب … لم يدخل أحد من الباب …
وهنا قال المحامى ..الكل كان ينتظر دخول القتيلة !!
وهذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلي قتل زوجته !!!
وهنا هاجت القاعة إعجاباً بذكاء المحامى .. و تداول القضاة الموقف …
و جاء الحكم المفاجأة …. حكم بالإعدام
لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!!
و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم …
فرد القاضي ببساطة… عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل ومازالت حية
… توجهت أنظارنا جميعاً إلى الباب منتظرين دخولها إلا شخصاً واحداً في القاعة !!!
انه الزوج المتهم !!! لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت … وأن الموتى لا يسيرون ….
سبحان الله و بحمده
رواية اذكى بنت ؟؟؟؟؟
روايه صرصور
قصة صرصور..
السلام عليكم
أمس أذن المؤذن لصلاة الفجر رحت ألبي النداء للصلاة
دخلت المسجد وأذن المؤذن لأقامة الصلاة
كبر الأمام وكبرنا معاه
بدأ الأمام يقرأ واحنا في خشوع .. فجأة !!
لمحت صرصور على جدار
المسجد الجانبي ؟؟
ما إن لمحته حتى قلت في نفسي لاحولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم …
ماتقول إلا كأن الصرصور سمعني !!
توقف الصرصور عن المشي في الجدار وحسيت كأنه التفت لي وهو يقول : وش تقووول يابوو ؟؟
وأنا لو أدري أن السالفه راح توصل له المواصيل كنت صارخت بأعلى صوتي .. آسفين .. آسفين يابو الصراصير؟؟
طبعا ضاع الخشوع وضاعت السكينه وصارت عيني تراقب هالصرصور لأنه غير طريقه وبدأ يقترب مني مع إن المسافه
اللي شفتها فيه كانت بعيده كان هو في الجدار عند الصف الأول وأنا كنت في الصف الثاني جنب الجدار
كان في مصلي جنب الجدار وانا كنت جنبه ..
بدأ الصرصور يقترب وأنا أقول في نفسي (أنا داخل على الله ثم عليك )إنك تبتعد
ولا كن هيهات .. هيهات .. يآآرب يكمل مشواره ويروح قدام ولا كن للأسف حاط عينه علي جاء عندي
وكان حجمه كبير يعني (عائلي) ((فري سايز))
وقف قدامي وأنا أناظر فيه راح مسرع دخل بين رجولي (يعني كوبري )
وأنا نزلت راسي أتابعه ..
وكان جنبي واحد شايب نزل راسه بعد يتابع وين راح الصرصور وأنا مثله جالس أدور عليه ..
قلت ياولد شكله نشب في السروال ؟؟
وكل شوي أتحرك يمين .. يسار والشايب اللي جنبي شك إن الصرصور دخل في ملابسه .. حسبي الله خبصنا
الشايب تعقد آخر شي والتفت وراه وقطع صلاته بألتفاته الشايب ..
بصراحه يوم ألتفت الشايب أنا ماقدرت أتمالك نفسي من الضحك
بس .. شديت على نفسي شوي وسكت ..
ركع الإمام قلت الحمد لله ركع خلني هالحين أخذ راحتي واشوف إلا وهو جالس تحتي ؟؟
طالعت مافي شي قلت أكيد دخل في جسمي .. رفع الإمام ورفعنا .. بدأت أحك جسمي
خلاااااااااص دخل الوسواس الخناس ؟؟؟
وكل شوي أنفض ملابسي سجد الإمام وسجدنا .. قام الإمام الركعه الثانيه
وأنا والشايب محتاسين وجالسين ندور عالصرصور في اجسامنا .. فجأة ظهر الصرصور يتمشى من قدامنا
كأنه يضحك علينا ..
هنا أرتحنا وأرتحت خلاص هو قدامنا مو في جسمي ..
ركع الإمام .. ركعنا وجاء الصرصور
وقف قدام مكان السجود محل ماحط جبهتي للسجود ..
(وكأنه يقول لو فيك خير أسجد هنا)..
أأشر له بيدي هش هش هش..( وكأنه يقول أترك عنك بس)
رحت لصقت في الشايب اللي جنبي وسجدت والصرصور قريب مني ما قدرت أسجد زي خلق الله عيوني تراقبه
يمكن يسوي حركة غدره ويهجم علي ..
حتى في السجود عيوني تراقبه والإمام كأنه كان حاس بمعاناتي مع الصرصور
في السجود وطول الإمام في السجود
وأنا نار على جمر .. رفع الإمام .. وجلسنا .. وسجد الإمام ثاني مره
وأنا أقول .. هش .. هش بيدي بس يا جبل مايهزك ريح صامد هالصرصور
جلست أقول ياااربي وش هالمخلوق ؟؟ وأنا ساجد تحرك الصرصور صوبي طبعا ماعرفت ايش اسوي رفعت راسي شوي
راح وقف جنب راسي .. رحت لصقت في الشايب أكثر رفع الإمام وأنا مرتفع ضغطي مليووون من هالصرصور
جلسنا للتشهد .. تحرك الصرصور للأمام ومشى بسرعه للوراء وابتعد
سلم الإمام وسلمنا .. عيوني بدأت تدور في الأرض ودي أنتقم من هالصرصور حسبي الله عليه
عفس صلاتنا فوووق تحت … إلا ألتفت لي الشايب قال : عمى بعيونه عمى وش هالصرصور المحشش؟؟
قلت محشش والله ياهو اصحى مني ومنك .. الله يتقبل صلاتي .. كان قلبي وعقلي كله مع الصرصور
والمشكله بعد ماهرب .. قمت أدور عليه .. نفسي أنتقم بس للأسف أختفى .. قلت ياولد لا يكوون …. ؟؟
نقزت وجري للبيت .. وكل خطوه تقول أنا أسرع ..
وصلت البيت فتحت الباب .. وعلى طووول فسخت ثوبي وجلست ألوح فيه ( مثل حركة المروحه )
جاء أخوي طالع فيني قال : (سلامات وش فيك مسجل هدف ) طالعت فيه
هالخفيف اللي جالس يستخف دمه عالفجريه قلت : لاوالله حسبوووه تسلل .. دورت في ثيابي مالقيته
مشكله لو كانوا كل الصراصير يمكلون نفس عقلية هالصرصور ؟؟
مع إني والله يا أخوان علاقتي مع الصراصير رسمية اذا شفته أقوم أحتراما له وألحقه بالشبشب وطرااااااااااخ
أمس أذن المؤذن لصلاة الفجر رحت ألبي النداء للصلاة
دخلت المسجد وأذن المؤذن لأقامة الصلاة
كبر الأمام وكبرنا معاه
بدأ الأمام يقرأ واحنا في خشوع .. فجأة !!
لمحت صرصور على جدار
المسجد الجانبي ؟؟
ما إن لمحته حتى قلت في نفسي لاحولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم …
ماتقول إلا كأن الصرصور سمعني !!
توقف الصرصور عن المشي في الجدار وحسيت كأنه التفت لي وهو يقول : وش تقووول يابوو ؟؟
وأنا لو أدري أن السالفه راح توصل له المواصيل كنت صارخت بأعلى صوتي .. آسفين .. آسفين يابو الصراصير؟؟
طبعا ضاع الخشوع وضاعت السكينه وصارت عيني تراقب هالصرصور لأنه غير طريقه وبدأ يقترب مني مع إن المسافه
اللي شفتها فيه كانت بعيده كان هو في الجدار عند الصف الأول وأنا كنت في الصف الثاني جنب الجدار
كان في مصلي جنب الجدار وانا كنت جنبه ..
بدأ الصرصور يقترب وأنا أقول في نفسي (أنا داخل على الله ثم عليك )إنك تبتعد
ولا كن هيهات .. هيهات .. يآآرب يكمل مشواره ويروح قدام ولا كن للأسف حاط عينه علي جاء عندي
وكان حجمه كبير يعني (عائلي) ((فري سايز))
وقف قدامي وأنا أناظر فيه راح مسرع دخل بين رجولي (يعني كوبري )
وأنا نزلت راسي أتابعه ..
وكان جنبي واحد شايب نزل راسه بعد يتابع وين راح الصرصور وأنا مثله جالس أدور عليه ..
قلت ياولد شكله نشب في السروال ؟؟
وكل شوي أتحرك يمين .. يسار والشايب اللي جنبي شك إن الصرصور دخل في ملابسه .. حسبي الله خبصنا
الشايب تعقد آخر شي والتفت وراه وقطع صلاته بألتفاته الشايب ..
بصراحه يوم ألتفت الشايب أنا ماقدرت أتمالك نفسي من الضحك
بس .. شديت على نفسي شوي وسكت ..
ركع الإمام قلت الحمد لله ركع خلني هالحين أخذ راحتي واشوف إلا وهو جالس تحتي ؟؟
طالعت مافي شي قلت أكيد دخل في جسمي .. رفع الإمام ورفعنا .. بدأت أحك جسمي
خلاااااااااص دخل الوسواس الخناس ؟؟؟
وكل شوي أنفض ملابسي سجد الإمام وسجدنا .. قام الإمام الركعه الثانيه
وأنا والشايب محتاسين وجالسين ندور عالصرصور في اجسامنا .. فجأة ظهر الصرصور يتمشى من قدامنا
كأنه يضحك علينا ..
هنا أرتحنا وأرتحت خلاص هو قدامنا مو في جسمي ..
ركع الإمام .. ركعنا وجاء الصرصور
وقف قدام مكان السجود محل ماحط جبهتي للسجود ..
(وكأنه يقول لو فيك خير أسجد هنا)..
أأشر له بيدي هش هش هش..( وكأنه يقول أترك عنك بس)
رحت لصقت في الشايب اللي جنبي وسجدت والصرصور قريب مني ما قدرت أسجد زي خلق الله عيوني تراقبه
يمكن يسوي حركة غدره ويهجم علي ..
حتى في السجود عيوني تراقبه والإمام كأنه كان حاس بمعاناتي مع الصرصور
في السجود وطول الإمام في السجود
وأنا نار على جمر .. رفع الإمام .. وجلسنا .. وسجد الإمام ثاني مره
وأنا أقول .. هش .. هش بيدي بس يا جبل مايهزك ريح صامد هالصرصور
جلست أقول ياااربي وش هالمخلوق ؟؟ وأنا ساجد تحرك الصرصور صوبي طبعا ماعرفت ايش اسوي رفعت راسي شوي
راح وقف جنب راسي .. رحت لصقت في الشايب أكثر رفع الإمام وأنا مرتفع ضغطي مليووون من هالصرصور
جلسنا للتشهد .. تحرك الصرصور للأمام ومشى بسرعه للوراء وابتعد
سلم الإمام وسلمنا .. عيوني بدأت تدور في الأرض ودي أنتقم من هالصرصور حسبي الله عليه
عفس صلاتنا فوووق تحت … إلا ألتفت لي الشايب قال : عمى بعيونه عمى وش هالصرصور المحشش؟؟
قلت محشش والله ياهو اصحى مني ومنك .. الله يتقبل صلاتي .. كان قلبي وعقلي كله مع الصرصور
والمشكله بعد ماهرب .. قمت أدور عليه .. نفسي أنتقم بس للأسف أختفى .. قلت ياولد لا يكوون …. ؟؟
نقزت وجري للبيت .. وكل خطوه تقول أنا أسرع ..
وصلت البيت فتحت الباب .. وعلى طووول فسخت ثوبي وجلست ألوح فيه ( مثل حركة المروحه )
جاء أخوي طالع فيني قال : (سلامات وش فيك مسجل هدف ) طالعت فيه
هالخفيف اللي جالس يستخف دمه عالفجريه قلت : لاوالله حسبوووه تسلل .. دورت في ثيابي مالقيته
مشكله لو كانوا كل الصراصير يمكلون نفس عقلية هالصرصور ؟؟
مع إني والله يا أخوان علاقتي مع الصراصير رسمية اذا شفته أقوم أحتراما له وألحقه بالشبشب وطرااااااااااخ