أم فاضية بس أفكارها تهبل


نااايم بأمان الله ويتحلم يلعب بالبحر

فاضية أفكارها تهبل

يالله أمطار الورد

فاضية أفكارها تهبل

سوبر مان العرائس الروسية

فاضية أفكارها تهبل

هندي خخخخخخ

فاضية أفكارها تهبل

لا عاااد حراااام

فاضية أفكارها تهبل

يوووه عملاق أجل

فاضية أفكارها تهبل

مغني الرااب الشهير

فاضية أفكارها تهبل

يا حبي له حوريه بحر

فاضية أفكارها تهبل

باقز بني

فاضية أفكارها تهبل

فاضية أفكارها تهبل

رجل فضاء بقي شئ مالبستي ولدك

فاضية أفكارها تهبل

يتبع…

::::أتمنى تعجبكم الصور ::::


سبحان الله و بحمده

احتضان الطفل يزيد من ذكائه

احتضان الطفل يزيد من ذكائه

احتضان الطفل يزيد ذكائه


كشفت الدراسات النفسية الأخيرة

عن أن احتضان الوالدين لابنهما الطفل واللمس على كتفه


يزيد من ذكائه ونموه الطبيعي‏،‏


إذ أنه يساعد على إفراز مادة الأندروفين في الجسم وهي موصل عصبي


يساعد على تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم‏.‏

وينصح الأخصائيون

كما يقول الدكتور أحمد أمين نائب رئيسجمعية صوت المعاق ذهنيا‏،‏

بأن هناك عوامل أخرى لتنمية ذكاء الطفل مثل


تقارب الآباء مع أبنائهم بقضاء وقت كاف معهم في رحلات عائلية

أو زيارات للمتاحف أو السير بالحدائق‏،‏


وتوفير جو باسم بينهم وإعطاء نموذج مقبل على الحياة‏،‏


وتكليف الأبناء بأداء مهام بسيطة تعطيهم الثقة في النفس


ومنحهم مكافأة عليها ولو كانت كلمة شكر‏،‏


وفي نفس الوقت يجب على الوالدين أن يكونا صبورين على ابنهما في


التصرفات الخاطئة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات


وتجنب أذاه الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات


والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة‏،‏


مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل


وتجنب الصراخ والصوت الصارخ الذي قد يقتدي به الطفل


في تعامله مع المشاكل والآخرين ومع الثبات على الرأي‏،


وعدم التراجع فيه وتوضيح عواقب السلوك الخاطئ للطفل وتحبيذ السلوك الإيجابي


سبحان الله و بحمده

شاركو أطفالكـــم أوقاتهــم

(شاركــــو أطفالـكـــم أوقاتهــــــــــم)

شاركو أطفالكـــم أوقاتهــم

شاركوا أطفالكم في اللعب فمن شأن ذلك أن يقوي أواصر المحبة والصداقة بينكم
اللعب مع الأطفال يقرب الأبوين من أطفالهم ويشعر الأطفال بأنهم محط إهتمام ورعاية ..

مشاركة الطفل في لعبه

من وسائل إحياء شخصية الطفل مشاركة الكبير إياه في اللعب.
إن الطفل يميل الى تقليد الكبار في كل خطوة يخطونها
وذلك بسبب من شعوره بالضعف الذي فيه
والقوة التي في الكبار من جهة
ولرغبته في التعالي والتكامل بصورة فطرية من جهة أخرى
إن التقليد والإقتباس من الثروات العظيمة لتكامل الإنسان وتقدمه ، وقد اودع الله تعالى هذا الأمر الغريزي فيه منذ الطفولة.
عندما يتنازل الوالد الوالدة إلى مشاركة الطفل في لعبه ، ومساعدته في أعماله ، يطفح قلب الصغير بالفرح والبشر ، ويحس في بطانه بأن أفعاله الصبيانية مهمة الى درجة أنها تدعو الوالدين الى المساهمة معه وجعل أنفسهما في مستواه. هذا الإحساس يحيي شخصية الطفل ويركز فيه
الشعور بالإستقلال والثقة بالنفس.


سبحان الله و بحمده