إن كتمت الجرح .. من طيبي .. ولعيـون الأخـوّة
وإن كتبته.. ما كتبتـه غيـر .. لعيـون الكتابـة
وإن كتبته.. ما كتبتـه غيـر .. لعيـون الكتابـة
والكآبة.. عيب فينـي ,, تعـرف حـدود الكآبـة
والقصيد يدق بابـي … لـو … مـا دقيـت بابـه
وفي هوى (حضرة سموّي)غارقٍ (حضرة جنابه)
أي مروّة ,, وأنت حاديني علـى,, ( مـرّ الإجابـة)
وإلا أنا اللي,, دون فرحه وقّفـوا كـل القرابـة!؟
وإلا أنا من(ضاع عمرهـ ) بالهوى وأفنـى شبابـه ؟
مـا درى .. إلا ونـاره ,,, أحرقـت زاهــي ثيـابـه
أنجرح صوته.. وهـو يسـأل ,, ولا حـيٍ درابـه
يسأل أمه من عذابه ,, هـو متـى ينهـي غيابـه ؟!
ضحكتي فيها ( غموض ) ,,, دمعتي فيها ( غرابه )
وإلا أنا ( ماعاد تفـرق ) .. دامهـا الأشيـا تشابـه
انتثر همّـه حـروف ,,, وعـاد ( لجنـون الكتابـة)
واالكآبـة عيـب فينـي ,,, ( تعبـر ) حـدود الكآبـة