ملامح الأطفال الموهوبين

ملامح الأطفال الموهوبين

ملامح الأطفال الموهوبيـن‎:

قد يبدو هؤلاء الأطفال عنيدين أو مستهترين بأهمية نجاحهم في المدرسة حتى إنهم يشكلون تحديًا للآباء والمدرسين.
ومع ذلك لابد أن ندرك جيدًا أن هؤلاء الأطفال المبدعين ـ غريبي الأطوار وغير المتوافقين مع المجتمع من حولهم ـ
هم الذين يلهمون أندادهم ويؤثرون فيهم ويسهمون بكفاءة في المجتمع،
عبر ميادين العلوم والفنون، وذلك بقدرتهم على التفكير غير المألوف، أو بشكل مختلف عن الآخرين.
لكن مع مرور الوقت يمكن أن يتعلم المدرسون كيفية التعرف على المفكرين المبدعين، فهناك خصائص واضحة منها:

التفكير المختلف:
فهؤلاء الطلاب المبدعون رغم أنهم يدخلون البهجة والسرورعلى قلوب الكبار، لكنهم أحيانًا يحيرونهم،
فعندما يطلب منهم المدرس توضيح الإجابة يبدو الواحد منهم أحيانًا
غير واثق منها، أو غير قادر على شرح الكيفية التي توصل بها إلى الحل أو ربما غير مقتنع بها أحيانًا.
وقد يغضبهم أن يوجه إليهم سؤال ما أو يجبروا على شرح أو بيان أفكارهم.

القلــــق :
يظهر على الطلاب المبدعين نوع من القلق خصوصًا عندما يطلب شخص كبير من أحدهم توضيح كل خطوة من خطوات عملية التبرير لمعرفة معنى تصرفاتهم.

التأمّـــل :

يميل الأطفال المبدعون إلى أحلام اليقظة ويتوقفون أحيانًا عن واجباتهم والمشاركة في حجرة الدرس، وربما كانوا مزعجين ومسببين للفوضى.

وتوقع أن تراهم ينظرون إلى الخارج من نافذة حجرة الدرس أو يحدقون في الفضاء
بشكل يجعل الآباء يدركون حاجة هؤلاء الأطفال الموهوبين لقضاء وقت في التأمل والتفكير.

صعوبة التنبؤ بأفعالهم :

لا يمكن لأحد أن يتنبأ بأفعال الطلاب المبدعين، فمن الصعب أن تعرف متى سيثير موضوع معين اهتمامهم.
حب الهوايات:

يتحمس هؤلاء الأطفال لهوايات وأنشطة معينة أو لأشياء تثير انتباههم، اختاروها بأنفسهم، مثل كتابة الشعر أو القصص أو دراسة التاريخ.
حب الرحلات :

لديهم استعداد كبير لعمل الرحلات والتنظيم لها والمشاركة الفعالة في إنجاحها.
حب القيـــادة:

لديهم استعداد عال في قيادة المواقف

أو اللعب بالحاسوب، ويتوه الأطفال الموهوبون أحيانًا مع عواطفهم
ويحق للآباء أن يقلقوا عندما يقضي الطفل الموهوب ساعات لا حصر لها في عمل محدد.
– كذلك لديهم حب وميل غير عادي لاستخدام الحاسوب.

عدم الإلتزام:

رغم ذكائهم الشديد في بعض النواحي إلا أن الأطفال المبدعين لا ينتبهون في بعض الأحيان للتفاصيل، وعادة لا نرى من ورائهم جدوى في التزامهم بالمواعيد

النهائية لإنجاز شيء ما، فالإدارة الجيدة للوقت ليست من سماتهم، لذلك يحتاج إلى استراتيجيات خاصة لمساعدة الطلاب في الاستمرار في العمل والإنجاز.

النقاش المفتوح:

يميل المفكر الموهوب إلى النقاش المفتوح والحوار المتصل، ولا شيء يغضبه أكثر من اختصار النقاش للقيام بمراجعة أخرى، أو طلب منه التقيد والامتثال، لذا يعيش الأطفال المبدعون على تجارب تعليمية مفتوحة الجانبين أو تلك التي لا تحتاج إلى إجابة أو حل أو طريقة استكشاف واحدة.

ويمكن التعرف على معظم هؤلاء الطلاب بملاحظة استعدادهم لتحدي الافتراضات والمسلمات ودراسة الأمور من وجهات نظر مختلفة.

ملحوظة مهمة:

كل فرد من الأطفال المبدعين والموهوبين لديه قدرة وإستعداد يميل إليه ميلا شديدا

ويناضل من أجل إثبات أهمية العلم الذي يتبناه .
مما أعجبني

تحياتي وتقديري


سبحان الله و بحمده

الموهبة تولد مع الطفل.. والعِبرة بالتربية

كل طفل موهوب بطبيعته، إذا توفرت له البيئة المناسبة للإبقاء على تلك الموهبة وتنميتها،
و النشأة العاطفية والصحية والاجتماعية السليمة تلعب دوراً فى كشف وتنمية قدرات الأطفال الاستثنائية والارتقاء أيضا بإمكانات الطفل العادى ووضعه فى مصاف الموهوبين،


فمن الضرورى حصول الأطفال على تغذية متوازنة بها كل العناصر اللازمة لنموهم الجسدى والعقلى، وأهمها الخضر والفاكهة والأسماك وبعض أغذية الذكاء والتركيز كالعسل الأبيض والمرات التى يمكن استبدالها بالفول السودانى،
إذا استعصى سعرها على بعض الأسر، وأن يحظى بمعاملة عطوفة ومتفهمة ويحاط بكل وسائل المعرفة منذ صغره، كالكتب والموسيقى، والكمبيوتر،

وأى تهاون فى هذه الأمور الثلاثة يقتل أى بادرة للإبداع والتفوق فى نفس الطفل، وعلى الأسرة أن تبذل كل جهدها فى تنمية شخصية الابن ومهاراته ومعارفه وقيمه قبل سن السابعة، فبعدها تتشكل شخصيته الدائمة، ويفضل أن يترك الطفل فى سنواته المبكرة حتى الرابعة يتعلم ذاتيا عبر اللعب، دون إخضاعه لمنظومة تعليمية موجهة.

ولاكتشاف ميوله مبكراً لابد أن نحيطه بالألوان والأوراق، والآلات الموسيقية البسيطة،
وألعاب الذكاء ثم نلاحظه أثناء لعبه، لمعرفة أيها يفضل، وكلما أظهر براعة وميلا مستمرا فى مجال بعينه، تبدأ الأسرة فى تنميته عبر إلحاقه بفصول خاصة بتلك الموهبة كدورات للتمثيل أو العزف الموسيقى أو الرسم، أو الاكتفاء بتشجيعه على مداومة الممارسة لها وشراء الأدوات والكتب المساعدة على ذلك،
ومدح إنجازاته وعرضها على الآخرين ولتجنيب الطفل الغرور الذى قد ينشأ عن شعوره بالتفوق والموهبة، لابد أن يواكب تنمية قدراته تربية أخلاقية تحثه على الثقة بلا تعال أو نرجسية



سبحان الله و بحمده

ازياء كروشيه للبنات الصغار 2024 ، ازياء كروشيه للبنوتات 2024 ، ملابس للاطفال 2024

ازياء كروشيه للبنات الصغار 2024 ، ازياء كروشيه للبنوتات 2024 ، ملابس للاطفال 2024

ازياء كروشيه للبنات الصغار 2024

ازياء كروشيه للبنات الصغار 2024

ازياء كروشيه للبنات الصغار 2024

ازياء كروشيه للبنات الصغار 2024

ازياء كروشيه للبنات الصغار 2024

ازياء كروشيه للبنات الصغار 2024

ازياء كروشيه للبنات الصغار 2024

ازياء كروشيه للبنات الصغار 2024


سبحان الله و بحمده

دراسة طبية تنصح بوقف إطعام الأطفال من زجاجات الإرضاع


دراسة طبية تنصح بوقف إطعام

أشارت دراسة طبية الى خطورة استخدام زجاجة الإرضاع للأطفال الرضع لفترات طويلة .

فقد يؤدي ذلك إلى تسوس الأسنان ونقص التغذية عند الأطفال الصغار، كما أن استخدامها لفترات أطول يجعل من الصعب على الرضع الإقلاع عنها.

وخلال الدراسة، قام فريق من الأطباء بمتابعة 201 طفلاً حتى بلوغهم سن الثانية، حيث وجدوا انخفاض استخدام زجاجة الإرضاع بنسبة 60 بالمئة، عند محاورة الأطباء للأولياء الأمور عند المراجعة الدورية للرضيع عند بلوغه الشهر التاسع.

وتوضح الدراسة مخاطر استخدام زجاجة الإرضاع لفترات طويلة، وشرح كيفية فطام الطفل من الزجاجة وانتقاله التدريجي لاستخدام الأكواب المخصصة للرضع.

وقالت د. مارثا آن كيزلر، أخصائية طب أسنان الأطفال، إن تسوس الأسنان عند الرضع والأطفال الصغار ليس من السهل تقويمه، وأن العلاج، أحياناً، قد يتطلب وضع الرضع تحت التخدير العام.

ووجدت دراسة أخرى، إن نحو 40 بالمئة من أطفال الطبقة المتوسطة، يستخدمون زجاجة الإرضاع حتى بلوغ الثانية من العمر، أو ربما الثالثة، كما كشفت أبحاث أخرى.

ويشدد الأطباء على ضرورة وقف استخدام زجاجات الإرضاع أو الأكواب المخصصة للأطفال عند بلوغهم عام واحد، ومنحهم السعرات الحرارية اللازمة من الأطعمة الصلبة لضمان التغذية السليمة.

ولا تكمن المشكلة في زجاجة أو كوب الإرضاع، بل في محتوياتهما، كما يعتقد المختصون، فالحليب، أو غيره من المشروبات السكرية، تحتوي على الكربوهيدرات التي تتحول إلى أحماض عند امتزاجها بالبكتريا في الفم، والتي تؤدي بالتالي لتآكل أسنان الأطفال وبدء التسوس مبكراً.

وببلوغ الرضيع عام واحد، فهو بحاجة إلى تناول أطعمة تحتوى المواد الغذائية الأساسية كالبالغين، وهي: اللحوم والدواجن والأسماك والبيض ومنتجات الألبان والفاكهة والخضار والحبوب والأرز والخبز.

دراسة طبية تنصح بوقف إطعام


سبحان الله و بحمده