قصه رومانسية محزنه جداَ ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كانت في بنت اسمها (سلاف) وكانت تحب واحد اسمه (عمر)
وقبل لاتنولد سلاف ابوها مات ولا شافها وامها ماتت بعد سنه من ولادتهاا
وهي حبت حبيبها بعد وفاة امها وكانت تحبه حب جنوني
وعندها 9 اخوان ماشاء الله
وبعد مرور خمس سنين من حبها لهذا الشاب قال لها ابي منك طلب قالت: امر حبيبي قال: ابي منك تشتري لي بدله حلووه قالت: لك تؤبرني كم عمر عندي انشاء الله بكرا اشتري لك قال: اوكي حبيبتي
ولما شرت له البدله راح وتزوج صديقتها الوحيده (ليلى)
وقال لها حبيبتي انا بكرا ابي اعزمك على مكان حلوو قالت: شو هو حبيبي؟
قال انتي البسي وتعالي قالت طيب
ولما جات للمكان الي هو واعدها فيه شافت شي عمرها في حياتها ماشافته
طلع متزووج وداعوهاا لحضور حفل زفافه ومع صدقيتهاا
انصدمت سلاف وراحت تبكي للبيت بكاء مو طبيعي
واخوانهاا يهدونها وهي تبكي وبعد مروور 5 سنين راحت في يوم من الأيام للمطعم
ولما راحت شافته وليلى صديقتهاا حامل وجايبه 2ولدين وبنت وفي بطنها بنت وسألت عن اسم هالبنت بس وقال لها اسمها فاطمه على اسم حبيبتي ليلى والولدين واحد اسمه احمد على اسم ابوي واياد على اسم ابو ليلى اما البنت الي في بطن ليلى اسمهاا خوله على اسم امي وبعدها قررت ماأجيب اولاد وقالت: اها الله يخليهم انشاء الله
وقال لها عمر ممكن تنسيني قالت: مابعرف
قال: لا غصب تنسيني
قالت: اصلا انا لما تزوجت ليلى قلت ماراح تفرقني منك بس لما شفت اولادك قلت اكيـد راح تحبهم اكثر مني
وراح كل واحد في طريقه بس هي حلفت ماتتزوج غيره وهو تزوج وجاب عيال وهي كل يوم تقول المفروض ان هالعيال مني بس الله ماكتب اننا نجتمع وتبكي كل يوم وتشوف الذكريات الي مضتها معاه وتبكي واخونها الـ 9 تزوجو وهي صارت عمه والى الحين ماتدري عنه وقعدت عانس

منقوله..


سبحان الله و بحمده

ذكاء محامى و دهاء قاضي

ذكاء محامى دهاء قاضي

ذكاء محامى و دهاء قاضي

ذكاء محامى دهاء قاضي

عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الإعدام على قاتل زوجته والتي لم يتم العثور

على جثتها رغم توافر كل الأدلة التي تدين الزوج – ..

وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله …

ثم قال للقاضي : ليصدر حكماً بالإعدام على قاتل …

ذكاء محامى دهاء قاضي

لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية ..

والآن .. سيدخل من باب المحكمة … دليل قوي على براءة موكلي وعلى أن زوجته حية ترزق !!…

وفتح باب المحكمة واتجهت أنظار كل من في القاعة إلى الباب …

ذكاء محامى دهاء قاضي

وبعد لحظات من الصمت والترقب … لم يدخل أحد من الباب …

وهنا قال المحامى ..الكل كان ينتظر دخول القتيلة !!

ذكاء محامى دهاء قاضي

وهذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلي قتل زوجته !!!

وهنا هاجت القاعة إعجاباً بذكاء المحامى .. و تداول القضاة الموقف …

ذكاء محامى دهاء قاضي

و جاء الحكم المفاجأة …. حكم بالإعدام

لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!!

ذكاء محامى دهاء قاضي

و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم …

فرد القاضي ببساطة… عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل ومازالت حية

ذكاء محامى دهاء قاضي

… توجهت أنظارنا جميعاً إلى الباب منتظرين دخولها إلا شخصاً واحداً في القاعة !!!

انه الزوج المتهم !!! لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت … وأن الموتى لا يسيرون ….

ذكاء محامى دهاء قاضي


سبحان الله و بحمده

رواية المدينة التي عذبها الله !!

المدينة التي عذبها الله !! (( صور ))ا

مما لفت انتباهي كثيراً أن مدينة في إيطاليا القديمة كان أهلها يفتخرون بممارسة الجنس
والشذوذ الجنسي! بل كانوا يرسمون الصور الخلاعية على جدران منازلهم أمام الأطفال
والنساء والكبار، حتى إن الباحثين اليوم يعتبرون أن فن الخلاعة قد بدأ في هذه المدينة الفاسقة [1].
ولكن ماذا كانت النتيجة؟ ماذا كانت نتيجة الفواحش التي افتخروا بها؟
وكيف كانت نهاية هؤلاء القوم؟ ولكن قبل ذلك، كيف بدأت القصة؟
مدينة بومبي هي مدينة رومانية قديمة تقع في إيطاليا وكانت تنعم بترف وغنى كبيرين،
وقد أنعم الله عليهم شتى أنواع النعم. فالأرض كانت تعطيهم أفضل المحاصيل الزراعية،
والسماء كانت دائمة المطر عليهم، فكانوا ينعمون بثروات طبيعية لم يحلم بها غيرهم.
وفي يوم كانوا يخصصونه للاحتفال بعيد إله النار، ثار وبشكل مفاجئ بركان مجاور للمدينة،
وانطلقت الحمم المنصهرة والرماد البركاني الملتهب، فطمر هذه المدينة خلال لحظات قليلة
بالرماد، ومع أن أهالي المدينة حالوا الفرار، إلا أن الرماد الملتهب قتلهم على الفور،
وغطى أجسامهم محوِّلاً هذه الأجسام خلال مئات السنين إلى صخور متحجِّرة [2].

رواية المدينة التي عذبها الله

وقد بقيت هذه المدينة مختفية حتى القرن الثامن عشر حيث اكتُشفت هذه المدينة وفيها
جثث آلاف الناس المتحجرين، قد تحوّلوا إلى صخور على أوضاعهم التي كانوا عليها،
أي أن الموت كان مفاجئاً ومباغتاً ولم يتمكنوا من عمل أي شيء!
إنها العدالة الإلهية، وقد وجدتُ في كتاب الله تعالى آيات تشير إلى أناس أتاهم عذاب الله
بسبب ذنوبهم وهم لا يشعرون، يقول تعالى:
(أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ *
أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ)
[النحل: 45-46].
وبالفعل هذه الآية تنطبق على هذه المدينة (وغيرها طبعاً)، فقد وجد علماء الآثار أن
العذاب قد جاء وأهلك الناس في هذه المدينة أثناء ممارستهم لحياتهم اليومية ودون سابق إنذار.
ولذلك يحذرنا البيان الإلهي أن نقع في مثل هذه الأعمال أو أن نأمن ونطمئن لمثل هذه النهاية المفاجئة، يقول تعالى:
(أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ *
أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ *
أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ)
[الأعراف: 97-99].
لقد عثر الباحثون في هذه المدينة على نقوش كثيرة ورسوم خلاعية تدل على الانتشار
الواسع للجنس والشذوذ الجنسي في هذه المدينة، ويؤكد الباحثون أن أصحاب مدينة بومباي
كانوا يمارسون الجنس علناً وأمام الأطفال وكانوا لا يخجلون أبداً من تصوير هذه المشاهد
وعرضها أمام الناس وفي المنازل والبيوت، بل ويفتخرون بذلك! ويقول الباحثون
إن انتشار الفواحش في هذه المدينة كان أكبر بكثير من العصر الحالي!
وكانوا يدعون أن هنالك إلهاً للجنس، فكانوا يمجدونه ويقدسونه ويبالغون في تصوير ونحت
الصور الجنسية الخليعة. حتى إن الصور التي عثر عليها على جدران المدينة والتي
وضعت في معرض خاص، لا يسمح لزوار هذا المعرض باصطحاب الأطفال أو القاصرين
إلا بعد موافقة خاصة [3].
إن هذه المدينة ينطبق عليها قول الحق تبارك وتعالى:
(فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ *
فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) [الأنعام: 44-45].
وبالفعل فقد فتح الله عليهم أبواب النعم والأموال والترف والغنى، حتى أخذهم بغتة وبشكل
مفاجئ، فإذاهم مبلسون أي يائسون من رحمة الله تعالى.

رواية المدينة التي عذبها الله

تم تصغير هذه الصورة تلقائياً . اضغط هنا لعرض الصورة مكبرة , مقاس الصورة
هو : 640×426 الحجم الطبيعي للصورة هو : 22KB.
رواية المدينة التي عذبها الله

رواية المدينة التي عذبها الله

صور حقيقية لأجسام بشرية وقد حوّلها الرماد البركاني إلى صخور متحجرة، وهذه نهاية دنيوية

فقط (وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآَيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى) [طه: 127].

ولا نجد خيراً من أن ندعو الله كما علمنا:

(رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)

م
ن
ق
و
ل

تحياتي


سبحان الله و بحمده